تعديل «قائمة الأفلام التي اعتبرت الأسوأ»

الأفلام المدرجة أدناه يستشهد بها العديد من قبل النقاد الثقات في عدة مصادر موثوقة بأنها بين أسوأ الأفلام على الإطلاق. ومن أمثلة هذه المصادر [[ميتاكريتيك]]، قائمة [[روجر إيبرت]] لأسوء الأفلام، دليل [[ليونارد مالتين]] السينمائي، [[روتن توميتوز|موقع الطماطم الفاسدة]]، [[مسرح العلوم الغامضة 3000]]، و[[جائزة التوتة الذهبية|جوائز التوتة الذهبية]] («راتزي»).

== عقد 1940 ==

=== لا أوركيدات للآنسة بلانديش (1948) ===

'''لا أوركيدات للآنسة بلانديش''' {{إنج|No Orchids for Miss Blandish}}، هو فيلم عصابات بريطاني مقتبس من رواية [[جيمس هادلي تشايز]] وأنتج عام 1948 ووصفه مؤرخ الأفلام البريطاني ليزلي هاليويل بأنه "فيلم عصابات سيئ بشكل يدعو للضحك... وأحد أسوأ الأفلام على الإطلاق".<ref>''Halliwell's Film Guide'', HarperPerennial, 1994, ISBN 978-0-06-273318-4 (pg. 781).</ref> ووصفه مؤرخ أدب الجرائم وليام دي أندريا أنه "أحد أسوأ الأفلام" في صنف أفلام العصابات".<ref>{{Ill-WD2|DeAndrea, William L.|id=Q4020066}} (editor).''Encyclopedia Mysteriosa'', MacMillan, 1994, ISBN 0-02-861678-2 (p.221).</ref> وقال ليونارد مالتين أن الفيلم "أخطأ هدفه بأميال".<ref>Maltin, Leonard (2011), ''Leonard Maltin's Classic Movie Guide: From The Silent Era Through 1965'' (Second Edition). Penguin, ISBN 0-452-29577-7 (pg. 474).</ref> دعته مجلة الفيلم البريطاني، Monthly Film Bulletin "أكثر عرض مقزز للوحشية والانحراف والجنس والسادية مما ظهر على شاشة السينما من قبل".<ref>McFarlane, Brian (1999), "Outrage:No Orchids for Miss Blandish" in ''British Crime Cinema'', edited by Steve Chibnall and Robert Murphy. Routledge,. ISBN 0-415-16870-8 (pg. 37-50).</ref>

== عقد 1950 ==

=== غلين أو غليندا (1953) ===
[[ملف:Glen or Glenda.jpg|تصغير|150بك|ملصق فيلم غلين او غليندا]]
'''غلين أو غليندا''' {{إنج|Glen or Glenda}} هو شبه سيرة ذاتية – شبه وثائقي حول لبس ثياب النساء، من بطولة وإخراج [[إد وود]]. في يدور الفيلم حول البطل غلين الذي يفوق من كابوس، ويخضع لل<nowiki/>[[علاج نفسي|علاج النفسي]] لمساعدته على علاج مشكلته. يظهر [[بيلا لوغوسي]] في هذا الفيلم، حيث عمل في عدد من أفلام وود في أواخر مسيرته. يصر الناقد ليونارد مالتين على أن هذا الفيلم أسوء بكثير من فيلم وود الشهير [[الخطة 9 من الفضاء الخارجي]]؛ ويراه الأسوأ على الإطلاق".<ref name="Maltin01211"/> ويرى داني بيري بأن الفيلم في الحقيقة راديكالي، وإن كان سيئ الإنتاج، فهو يقدم قصة شخصية أكبر من محتوى أفلام المخرجين المحترمين. وتقييم الفيلم حاليا 32% على موقع الطماطم الفاسدة.<ref>{{استشهاد بكتاب |الأخير=Peary |الأول=Danny |مؤلف-وصلة=Danny Peary |عنوان=Cult Movies 3: 50 More of the Classics, the Sleepers, the Weird and the Wonderful |وصلة=https://archive.org/details/cultmovies350mor0000pear |ناشر=Simon & Schuster |سنة=1988 |ردمك=978-0-671-64810-7}}</ref>

=== الوحش الروبوت (1953) ===

'''الوحش الروبوت''' {{إنج|Robot Monster}}، هو فيلم خيال علمي، صور في البداية وعرض في بشكل ثلاثي الأبعاد، ويعرض ممثلا في بدلة غوريلا وخوذة غطس. الفيلم من إنتاج وإخراج فيل تاكر، وأدرجه مايكل سوتر في كتابه عن أسوء الأفلام على الإطلاق، وحصل على تقييم 31% على موقع الطماطم الفاسدة. كما عرض أيضا في كتاب القوائم في فئات أسوء الأفلام. ومنحه بول ميدفيد جائزة الديك الرومي الذهبية عن الشخصية الرئيسية عن «أسخف وحش في تاريخ الشاشة»، ووضع المخرج تاكر بين وصفاء جائزة «أسوأ مخرج على الإطلاق»، وقال ميدفيد أن «ما جعل الوحش الروبوت أسوأ من أي ملحمة خيال علمي رخيصة أخرى كان طموحه الفني الغريب». ألف الملحن الشهير إلمر بيرنشتاين موسيقى الفيلم. تم عرضه على مسرح العلوم الغامضة 3000,<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=Mystery Science Theater 3000 – Robot Monster |ناشر=TV.com |مسار=http://www.tv.com/shows/mystery-science-theater-3000/robot-monster-46805/ |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110628235006/http://www.tv.com/mystery-science-theater-3000/robot-monster/episode/46805/summary.html?tag=ep_list;title;6/ | تاريخ أرشيف = 28 يونيو 2011 }}</ref> ويذكره الكاتب ستيفن كينغ أنه أحد أفضل الأفلام السيئة، وأكثرها إثارة للضحك.<ref>{{استشهاد بكتاب |الأول=Stephen |الأخير=King |عنوان=[[رقصة الموت (كتاب)|رقصة الموت]] |سنة=1981 |ناشر=Everest House |مكان=New York |ردمك=978-0-89696-076-3}}</ref>

=== الفاتح (1956) ===
[[ملف:The Conqueror (1956) film poster.jpg|تصغير|150بك|ملصق فيلم الفاتح]]
'''الفاتح''' {{إنج|The Conqueror}}، من إنتاج [[هاوارد هيوز|هوارد هيوز]] وبطولة [[جون واين|جون وين]] بدور [[جنكيز خان]] و[[سوزان هيوارد]] بدور الأميرة التتارية. صور الفيلم قرب سانت جورج في يوتا، باتجاه الريح من منطقة [[اختبار الأسلحة النووية|الاختبارات النووية]] في [[نيفادا]]، وتلقى الفيلم اللوم بسبب وفاة أغلب الممثلين والطاقم بالسرطان، مثل هايورد، وين، أجنيس مورهيد، بيدرو أرمينداريز، والمخرج ديك باول <ref>{{استشهاد ويب |الأخير=Adams |الأول=Cecil |عنوان=Did John Wayne die of cancer caused by a radioactive movie set? |ناشر=The Straight Dope |تاريخ=October 26, 1984 |مسار=https://www.straightdope.com/classics/a2_016.html |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080703225341/http://www.straightdope.com/classics/a2_016.html | تاريخ أرشيف = 3 يوليو 2008 }}</ref> بالإضافة إلى ذلك، فقد نقلت حمولات من الرمال الحمراء إلى الإستوديوهات لتصوير المشاهد الداخلية. وأدخله مايكل سوتر ومايكل ميدفيد في قوائمهما عن أسوء الأفلام. كان الدور أصلا قد جهز ل[[مارلون براندو]]، ووصفت ال[[الغارديان|غارديان]] اختيار وين للدور «أحد أسوأ القرارات على الإطلاق».<ref name=geng/>

كان هيوز أحد أغنى الرجال في ذلك الوقت، وأنتج أفلاما حققت الشعبية مثل ملائكة الجحيم، سكارفايس، والمجرم. .<ref>[http://news.bbc.co.uk/onthisday/hi/dates/stories/april/5/newsid_4739000/4739940.stm BBC ON THIS DAY | 5 | 1976: Billionaire Howard Hughes dies<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171216160139/http://news.bbc.co.uk/onthisday/hi/dates/stories/april/5/newsid_4739000/4739940.stm |date=16 ديسمبر 2017}}</ref> وبعد أن رأى الفيلم بنفسه، اشترى هيوز كل النسخ الموجودة بنحو 12 مليون دولار ورفض عرض الفيلم على التلفزيون حتى عام 1974. ويقال أنه أحس بالذنب لتصويره الفيلم في هذا الموقع الخطر.<ref>{{استشهاد بكتاب |عنوان=My Year of Flops |الأخير=Rubin |الأول=Nathan |سنة=2010 |ناشر=[[Charles Scribner's Sons|Scribner]] |ردمك=1-4391-5312-4 |مسار=https://archive.org/details/myyearofflopsavc0000rabi|التسجيل=registration | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210308013029/https://archive.org/details/myyearofflopsavc0000rabi | تاريخ أرشيف = 8 مارس 2021 }}</ref> وبحلول الثمانينات، تم تشخيص 91 من أصل 220 من الممثلين والطاقم بالسرطان.<ref name=geng>{{استشهاد بخبر|الأخير=von Tunzelmann|الأول=Alex|عنوان=The Conqueror: Hollywood gives Genghis Khan a kicking he won't forget|مسار=https://www.theguardian.com/film/filmblog/2013/may/03/the-conqueror-hollywood-genghis-khan|صحيفة=Guardian|تاريخ=3 May 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130623112047/http://www.guardian.co.uk:80/film/filmblog/2013/may/03/the-conqueror-hollywood-genghis-khan | تاريخ أرشيف = 23 يونيو 2013 }}</ref> وكان هذا آخر فيلم أنتجه هيوز.

=== [[الخطة 9 من الفضاء الخارجي]] (1959) ===
[[ملف:Plan 9 Alternative poster.jpg|150px|تصغير|ملصق فيلم الخطة 9 من الفضاء الخارجي]]
'''الخطة 9 من الفضاء الخارجي''' {{إنج|Plan 9 From Outer Space}}، اعتبر «أسوأ فيلم على الإطلاق». مثل هذا الفيلم آخر ظهور ل[[بيلا لوغوسي]]. كان [[إد وود]] قد صور مجموعة صغيرة من اللقطات للوغوسي قبل موته. وتم تكرار هذه اللقطات داخل الفيلم. وبعد موت لوغوسي، أدخل وود بديلا له هو توم ميسن، وكان معالج زوجة وود في ذلك الوقت، وكان يلعب الدور وهو يغطي وجهه، وذلك رغم الاختلافات الجسمانية العديدة بينهما. أشار عدة نقاد إلى المؤثرات الرخيصة والحوار السخيف.

صور الفيلم عام 1956، ولم يصدر حتى عام 1959 لعدم عثورهم على موزع. في 1994، أخرج [[تيم برتون]] فيلما عن إد وود، وأدخل ما عاناه وود من محن في إنتاج الفيلم. وذكر مقيم الأفلام فيل هول أنه «أكثر تسلية من أن يوصف بأسوأ فيلم على الإطلاق».<ref name="Rotten Tomatoes">{{روتن توميتوز|id=plan_9_from_outer_space|title=Plan 9 from Outer Space}}</ref> وذكر دليل فيديو هاوند أنه «أصبح لذا مشهور بسوئه بشكل جعله فوق النقد».<ref>{{استشهاد بكتاب |الأخير=Schwartz |الأول=Carol |عنوان=Videohound's Complete Guide to Cult Flicks and Trash Pics |مسار=https://archive.org/details/videohoundscompl0000unse |ناشر=Visible Ink Press |سنة=1995 |ردمك=978-0-7876-0616-9| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220426093647/https://archive.org/details/videohoundscompl0000unse | تاريخ أرشيف = 26 أبريل 2022 }}</ref>

== عقد 1960 ==

=== [[وحش يوكا فلاتس]] (1961) ===

'''وحش يوكا فلاتس''' {{إنج|The Beast of Yucca Flats}}، من إنتاج كولمان فرانسيس وتم تصويره دون صوت وأضيفت عليه الرواية، ويدور الفيلم حول عالم سوفيتي فار ([[تور جونسون]]) يتعرض إلى الإشعاع النووي ويتحول إلى وحش. يبدأ الفيلم بمشهد بقوم فيه شخص بقتل امرأة، ولم تكن للمشهد علاقة له بباقي الفيلم ولا يلائم وقائعه وأحداثه. وصفه [[ليونارد مالتين]] بأنه أحد أسوء الأفلام على الإطلاق.<ref>{{استشهاد بكتاب| الأول=Leonard |الأخير=Maltin |طبعة=2007 |عنوان=Leonard Maltin's Movie and Video Guide |ناشر=Plume |مكان=New York |ردمك=0-452-28893-2 |صفحة=94}}</ref> عرض على برنامج مسرح العلوم الغامضة 3000، حيث قال فريق البرنامج أنه أسوء فيلم رآه حتى تلك اللحظة.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.castleforrester.com/media/guide/0621.htm |عنوان=Experiment Guide |ناشر=Castle Forrester |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181213123655/http://www.castleforrester.com/media/guide/0621.htm | تاريخ أرشيف = 13 ديسمبر 2018 |حالة المسار=dead}}</ref>

=== [[إيغاه]] (1962) ===

'''إيغاه''' {{إنج|Eegah}}، من بطولة [[ريتشارد كيل]] الذي يؤدي دور رجل كهف قديم يظهر في كاليفورنيا الحديثة ويقع بحب فتاة مراهقة. يؤدي أرش هول الابن عدة أغاني في الفيلم. ازدادت شهرة الفيلم بعد عرضه على مسلسلات مثل مهرجان الأفلام المعلّبة ومسرح العلوم الغامضة 3000،<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.castleforrester.com/media/guide/0506.htm |عنوان=Experiment Guide |ناشر=Castle Forrester |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116050457/http://www.castleforrester.com/media/guide/0506.htm | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 |حالة المسار=dead}}</ref> حيث ذكر فريق مسرح العلوم الغامضة أن مشهد الحلاقة (حيث يلف إيغاه لسانه ويلعق معجون الحلاقة) أنه أحد أكثر ما رأوه قرفا. كما أدرجه مايكل ميدفيد بين أسوأ 50 فيلما على الإطلاق.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Medved|الأول=Michael|عنوان=The Fifty Worst Films Of All Time|سنة=1980|ناشر=Random House|ردمك=0-449-04139-5}}</ref>

=== الرعب في حفلة الشاطئ (1964) ===

'''الرعب في حفلة الشاطئ''' {{إنج|The Horror at Beach Party}}، من إخراج ديل تيني، ويدور حول وحوش البحر التي تهاجم الفتيات في حفلات الشاطئ. وقال عنه الكاتب توماس ليسانتي أنه «أسوء من أي فيلم عن حفلات الشاطئ صور في الستينات».<ref>[https://books.google.com/books?id=eBvMFuHle2kC&pg=RA1-PA1925&dq=%22the+horror+of+party+beach%22+worst&hl=en&sa=X&ei=gfM2Uv2jM5Ly9gTN-4CgDg&ved=0CC0Q6AEwAA#v=onepage&q=%22the%20horror%20of%20party%20beach%22%20worst&f=false Hollywood Surf and Beach Movies: The First Wave, 1959-1969] By Thomas Lisanti, number 8 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180514164647/https://books.google.com/books?id=eBvMFuHle2kC |date=14 مايو 2018}}</ref> وأدرجه مايكل سوتر في كتابه عن أسوء الأفلام على الإطلاق.<ref>[https://books.google.com/books?id=H2FZAAAAMAAJ&q=sauter+%22horror+of+party+beach%22&dq=sauter+%22horror+of+party+beach%22&hl=en&sa=X&ei=YEo4Ur3tCJS49gTyk4FQ&ved=0CC0Q6AEwAA The worst movies of all time, or, What were they thinking?] Michael Sauter; Carol Pub. Group, 1999 358 pages, page 306 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20191217022808/https://books.google.com/books?id=H2FZAAAAMAAJ&q=sauter+ |date=17 ديسمبر 2019}}</ref>

=== [[بابا نويل يهزم المريخيين]] (1964) ===

'''بابا نويل يهزم المريخيين''' {{إنج|Santa Claus conquers the Martians}}، هو فيلم كريسماس ومغامرة وخيال علمي، وهو من إنتاج نيكولاس وبستر. في الفيلم يشاهد أطفال المريخ بابا نويل من شاشات تلفزيون الأرض، فيقرر أهل المريخ خطفه بابا نويل لإسعادهم. انتقد الفيلم بسبب غرابته ومؤثراته السيئة.<ref name="ft1111">{{استشهاد ويب|مسار=https://filmthreat.com/features/|عنوان=Film Threat - The Bootleg Files: "Santa Claus Conquers The Martians"|عمل=Filmthreat.com|تاريخ الوصول=4 May 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181213124337/http://filmthreat.com/features/1295/ | تاريخ أرشيف = 13 ديسمبر 2018 }}</ref> عرض الفيلم في مسرح العلوم الغامضة 3000 وأدرج في عدة قوائم عن أسوء الأفلام على الإطلاق. وظهرت به الممثلة بيا زادورا عندما كانت طفلة.

=== الرعب الزاحف (1964) ===

'''الرعب الزاحف''' {{إنج|The Creeping Terror}}، هو فيلم خيال علمي ورعب أنتجه واخرجه وحرره فيك سافاج (تحت اسم مستعار هو أ ج نيلسن، لكنه بقي باسمه الحقيقي كممثل). ويدور الفيلم حول فضائي يشبه البزاق يهبط على الأرض ويرعب بلدة أمريكية.<ref>Medved, Harry and Michael (1986). ''Son of Golden Turkey Awards''. New York: Random House/Villard Books. ISBN 0-394-74341-5. p. 197.</ref> استعملت في الفيلم مؤثرات منزلية الصنع: فهناك فيلم محفوظ لإطلاق صاروخ شغل بالعكس لتصوير هبوط مركبة فضائية، ويظهر أن «الوحش» مكون من سجادة تم لفها على عدة ممثلين، وتظهر أحذيتهم من حين لآخر. وحصل على تقدير 0% في موقع الطماطم الفاسدة عن ثلاث تقييمات.<ref>[https://www.rottentomatoes.com/m/the-creeping-terror-dangerous-charter-the-crawling-monster The Creeping Terror (Dangerous Charter) (The Crawling Monster)&nbsp;(1964) - Rotten Tomatoes<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160414011707/http://www.rottentomatoes.com/m/the-creeping-terror-dangerous-charter-the-crawling-monster/ |date=14 أبريل 2016}}</ref>

=== مونستر أغوغو (1965) ===

'''مونستر أغوغو''' {{إنج|Monster A Go-Go}}، من إخراج بيل ريباني. استنفذ الفيلم ميزانية الإنتاج وتم هجره، حتى تعهد به المنتج هرشل جوردن لويس، الذي أراد فيلما آخر لوضعه ضمن عرض مزدوج، فاشترى الفيلم وأكمله بميزانية قليلة جدا. لكن عندما حاول إكماله، وجد أن أغلب الممثلين الأصلين لا يمكنهم العودة، فاستبدل أدوارهم بممثلين جدد لملء الفراغ، ما جعل الشخصيات تتغير فجأة. كما أن أحد الممثلين الذين عادوا ظهر عليه الوزن الزائد، كما فقد شعره وربى لحية، فوضعه لويس بدور شقيق الشخصية الأصلية.<ref name="agony">{{استشهاد ويب |تاريخ=June 16, 2003 |مسار=https://www.agonybooth.com/monster-a-go-go-1965-part-5-1271 |عنوان=Recap: Monster A-Go Go (1965)|عمل=The Agony Booth |تاريخ الوصول=2007-01-21| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20071128093251/http://www.agonybooth.com:80/monster_a_go_go/default.asp?Page=5 | تاريخ أرشيف = 28 نوفمبر 2007 }}</ref> يتضمن الفيلم مجموعة حوارات طويلة تتعلّق بتحول رائد فضاء إلى وحش. معظم حوارات الفيلم غير واضحة بسبب رداءة الصوت، كما تعرض الفيلم للضوء الشديد وجعل الوجوه تظهر بيضاء لامعة، وتحيط بها دوائر متوهجة. وفي إحدى اللقطات يسمع رنين الهاتف، لكن يظهر واضحا أنه صادر من شخص يقلد صوت الهاتف.<ref>{{يوتيوب|5dKiaRUKgmA|MST3K - 421 - Human Phone Ring}}</ref> وعندما عرض على مسرح العلوم الغامضة 3000، قال الكاتب بول تشابلين أن الحوار «لا يمكن فهمه».<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=Mystery Science Theater 3000 – Monster A Go-Go |ناشر=Castle Forrester |مسار=http://www.castleforrester.com/media/guide/0421.htm |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116045124/http://www.castleforrester.com/media/guide/0421.htm | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 |حالة المسار=dead}}</ref> كما ذكر فريق المسلسل أنه كان أسوأ فيلم رأوه على الإطلاق.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.angelfire.com/ga/hikeeba/mst3kguide.html |عنوان=Hi-keeba!'s MST3K Episode Guide |ناشر=Angelfire.com |تاريخ=2001-03-01 |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160820170410/http://www.angelfire.com/ga/hikeeba/mst3kguide.html | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2016 }}</ref>

=== [[مانوس: أيادي القدر]] (1966) ===

'''مانوس: أيادي القدر''' {{إنج|Manos: The Hands of Fate}}، هو فيلم رعب من إخراج هال وارن، وهو بائع بوليصات تأمين من إل باسو، وأصبح لاحقا بائع سماد. في الفيلم تضّل عائلة الطريق لتجد نفسها في منزل طائفة وثنية. أنتج وارن الفيلم بعد أن راهن كاتب السيناريو الحائز على الأوسكار [[ستيرلينغ سيليفانت]]، بأن أي أحد بإمكانه أن ينتج فيلم رعب.<ref name="EW2">{{استشهاد بخبر|مسار=https://ew.com/article/2005/06/06/worst-movie-ever-made/ |عنوان=The Worst Movie Ever Made |صفحة=2 |عمل=[[إنترتينمنت ويكلي|انترتينمنت ويكلي]] |تاريخ=June 6, 2005 |تاريخ الوصول=2006-11-04 |الأول=Dalton |الأخير=Ross| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140825215845/http://www.ew.com/ew/article/0,,1068572,00.html | تاريخ أرشيف = 25 أغسطس 2014 }}</ref> الفيلم مليء بالأخطاء التقنية ومشاكل الاستمرارية والمشاهد غير المفسرة. تم التصوير بكاميرا صامتة ولا تسجل سوى 32 ثانية فقط. أما الحوار فقد تم تسجيله من قبل وارن وأربعة آخرين.<ref name="NBC">{{استشهاد ويب |مسار=http://entertainment.nbcnews.com/_news/2012/08/13/12645253-torgo-lives-mystery-science-alums-revisit-worst-movie-ever-manos-the-hands-of-fate?lite |عنوان=Torgo lives! 'Mystery Science' alums revisit worst movie ever, 'Manos: The Hands of Fate' |مؤلف1-الأخير=Fashingbauer Cooper |مؤلف1-الأول=Gael |تاريخ=August 13, 2012 |ناشر=[[إن بي سي نيوز]] |تاريخ الوصول=March 4, 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180622193037/http://entertainment.nbcnews.com/_news/2012/08/13/12645253-torgo-lives-mystery-science-alums-revisit-worst-movie-ever-manos-the-hands-of-fate?lite | تاريخ أرشيف = 22 يونيو 2018 }}</ref> مشهد البداية تظهر فيه سيارة العائلة فقط ويستمر لتسع دقائق، وكان وارن يريد وضع أسماء الطاقم والممثلين لكنه لم ينجح بهذا.<ref name="NBC"/> ظل الفيلم منسيا وضائعا حتى عثر عليه مسرح العلوم الغامضة 3000،<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=Mystery Science Theater 3000 – Manos: The Hands of Fate |ناشر=TV.com |مسار=http://www.tv.com/shows/mystery-science-theater-3000/manos-the-hands-of-fate-46947/ |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110628235129/http://www.tv.com/mystery-science-theater-3000/manos-the-hands-of-fate/episode/46947/summary.html?tag=ep_list;title;74/ | تاريخ أرشيف = 28 يونيو 2011 }}</ref> حصل الفيلم على درجة 0% في موقع الطماطم الفاسدة،<ref>{{روتن توميتوز|id=manos_the_hands_of_fate|title=Manos – the Hands of Fate}}</ref> ويذكر أن وارن بنفسه اعترف لاحقا بأن فيلمه كان الأسوأ، واقترح بأن يعيد عملية دبلجته لجعله فيلما كوميديا.<ref>{{استشهاد بخبر|الأول=Richard |الأخير=Brandt |مسار=http://www.jophan.org/mimosa/m18/brandt.htm |عنوان=The Hand That Time Forgot |عمل=Mimosa |تاريخ الوصول=2006-08-17 |صفحات=35–38| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181006083628/http://www.jophan.org:80/mimosa/m18/brandt.htm | تاريخ أرشيف = 6 أكتوبر 2018 |تاريخ=May-1996}}</ref>

=== أمانتي (مكان للعشاق) (1968) ===

'''أمانتي أو مكان للأحبة''' {{إنج|Amanti, A Place For Lovers}}، هو فيلم رومانسي إيطالي من إخراج [[فيتوريو دي سيكا]] وبطولة [[فاي دوناوي]]، بدو مصممة أزياء أمريكية مصابة بمرض عضال، و[[مارسيلو ماستروياني]]، بدور سائق سيارة سباق يقيم معها علاقة. ذكر [[روجر إيبرت]] في [[شيكاغو سن-تايمز]] أنه «أسوء قصة شبه رومانسية رآها في حياته».<ref>{{استشهاد ويب |الأخير=Ebert |الأول=Roger |عنوان=A Place for Lovers |ناشر=''[[شيكاغو سن-تايمز]]'' |تاريخ=December 16, 1969 |مسار=https://www.rogerebert.com/reviews/a-place-for-lovers-1969 |تاريخ الوصول=2013-10-19| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190404010702/https://www.rogerebert.com/reviews/a-place-for-lovers-1969 | تاريخ أرشيف = 4 أبريل 2019 }}</ref> وأشار تشارلز تشامبلن من [[لوس أنجليس تايمز]] أنه «أسوأ فيلم رأيته طوال هذه السنة.» <ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=A Place For Lovers Film 'Worst' One Critic's Seen |مؤلف=[[تشارلز شامبلن]] |مسار=https://news.google.com/newspapers?id=FmlkAAAAIBAJ&sjid=5HwNAAAAIBAJ&pg=1127,904508&dq=a+place+for+lovers+dunaway+worst&hl=en |صحيفة=''[[لوس أنجلوس تايمز]]'' |تاريخ=18 December 1969|تاريخ الوصول=19 August 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160313070234/https://news.google.com/newspapers?id=FmlkAAAAIBAJ&sjid=5HwNAAAAIBAJ&pg=1127,904508&dq=a+place+for+lovers+dunaway+worst&hl=en | تاريخ أرشيف = 13 مارس 2016 }}</ref> وافق ليونارد ماتلين على تعليقات إيبرت في مراجعته وذكر أن الفيلم كان «لا يثير اهتمام أي أحد».<ref name="Maltin01211"/> وأدخله ميدفيد في قائمته عن أسوء خمسين فيلما على الإطلاق.

== عقد 1970 ==

=== ميرا بريكنريدج (1970) ===

'''ميرا بريكنريدج''' {{إنج|Myra Brickenridge}}، مقتبس عن رواية [[غور فيدال]] بنفس الاسم، من إخراج مايكل سارني وبطولة راكيل ولش، [[ماي وست]]، جون هيوستن و[[فرح فاوست]]. أثير حوله الجدل بسبب مشهد تمارس فيه ولش اللواط بعنف على رجل مقيد، بينما تعرض على الشاشة مقاطع من مختلف الأفلام الكلاسيكية. تم وضع تصنيف X على الفيلم في البداية قبل وضع تعديلات لتغير لجنة الرقابة التصنيف إلى R. كما قام الفيلم بإدراج مقاطع من أفلام العصر الذهبي في بطريقة أظهرتها بإيحاءات جنسية. قامت مجموعة من ظهروا على المقاطع من نجوم بتوجيه اعتراض، وبعضهم (مثل لوريتا يونغ) رفعوا دعوى قضائية لإزالة اللقطات من الفيلم. فشل الفيلم بين النقاد، فقد قالت مجلة [[تايم (مجلة)|تايم]] «هذا الفيلم مضحك مثل متحرش بالأطفال».<ref name="GR1">{{استشهاد بخبر|عنوان=Cinema:Some Sort of Nadir |ناشر=time.com |تاريخ=July 6, 1970 |مسار=https://time.com/time/magazine/article/0,9171,878382,00.html |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130822170752/http://www.time.com/time/magazine/article/0,9171,878382,00.html | تاريخ أرشيف = 22 أغسطس 2013 |حالة المسار=dead}}</ref> كما أعطاه [[ليونارد مالتين]] درجة قنبلة (أقل درجة ممكنة).<ref name="Maltin01211"/> كما رشحه الناقد هيرب كيلي من ميامي نيوز بلقب أسوأ فيلم على الإطلاق.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان='Breckinridge' Worst Ever |مؤلف=Herb Kelly |مسار=https://news.google.com/newspapers?id=4QxgAAAAIBAJ&sjid=E-oFAAAAIBAJ&pg=2413,4500090&dq=myra+breckinridge+worst+ever&hl=en |صحيفة=The Miami News |تاريخ=29 August 1970 |تاريخ الوصول=17 August 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20151018024532/https://news.google.com/newspapers?id=4QxgAAAAIBAJ&sjid=E-oFAAAAIBAJ&pg=2413,4500090&dq=myra+breckinridge+worst+ever&hl=en | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2015 |حالة المسار=dead}}</ref> كما أدخل في كتاب القوائم عن أسوء الأفلام على الإطلاق، وكتب أن هناك شيئا في الفيلم يسيء إلى الجميع. تبرأ غور فيدال من الفيلم ووصفه بأنه «نكتة فظيعة»،<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1-الأخير=Hoberman |مؤلف1-الأول=J. |مؤلف1-وصلة=J. Hoberman |مؤلف2-الأخير=Rosenbaum |مؤلف2-الأول=Jonathan |مؤلف2-وصلة=Jonathan Rosenbaum |عنوان=Midnight Movies |ناشر=Da Capo Press |سنة=1991 |ردمك=0-306-80433-6 |صفحة=268}}</ref> وألقى باللوم على الفيلم لما أصاب مبيعات الرواية من جفاف استمر عشر سنوات.<ref>{{استشهاد بكتاب |الأخير=Conner |الأول=Floyd |عنوان=Hollywood's Most Wanted: The Top 10 Book of Lucky Breaks, Prima Donnas, Box Office Bombs, and Other Oddities |مسار=https://archive.org/details/hollywoodsmostwa0000conn |ناشر=Brassey's |سنة=2002 |ردمك=1-57488-480-8 |صفحة=[https://archive.org/details/hollywoodsmostwa0000conn/page/65 65]| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220612131402/https://archive.org/details/hollywoodsmostwa0000conn | تاريخ أرشيف = 12 يونيو 2022 }}</ref>

=== زات (1971) ===

'''زات''' {{إنج|Zaat}}، من إخراج دون بارتون من [[جاكسونفيل (فلوريدا)|جاكسونفيل، فلوريدا]]. ويروي الفيلم قصة عالم [[نازية|نازي]] [[عالم مجنون|مجنون]] يحقن نفسه بمحلول يحوله إلى سمكة سلور متحولة. سخر الناقد مات سورغل، من جريدة فلوريدا تايمز يونيون، من هذا الفيلم قائلا «أنه أفضل أنتج حول أسماك السلور المتحولة».<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://jacksonville.com/tu-online/stories/061201/enm_zaat.html|عنوان=Locally made sci-fi thriller is all 'Zaat' and then some|تاريخ=2001-06-12|تاريخ الوصول=2013-09-30| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170813183130/http://jacksonville.com/tu-online/stories/061201/enm_zaat.html | تاريخ أرشيف = 13 أغسطس 2017 |حالة المسار=dead}}</ref> وقال الناقد جيفري كوفمان «هذا نوع من الأفلام قد ينتجه إد وود افي أسوء أيامه»، وأضاف، «عشاق الأفلام السيئة يرون أن زات هو الأسوأ».<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.blu-ray.com/movies/Zaat-Blu-ray/35923/#Review|عنوان=Zaat Blu Ray|تاريخ=2012-02-21|الأخير=Kauffman|الأول=Jeffreyaccessdate=2013-09-30| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180711203907/http://www.blu-ray.com/movies/Zaat-Blu-ray/35923/ | تاريخ أرشيف = 11 يوليو 2018 }}</ref> وذكر باتريك k,yg من DVD Direcct أن “التمثيل في الفيلم تحت المتوسط. ويبدو أن الممثلين يهمسون بجملهم ويحاولون جاهدين الا يفهموا أنهم داخل أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.dvdverdict.com/printer/zaatbluray.php|عنوان=DVD Verdict Review - Zaat (Blu Ray)|تاريخ=2012-02-12|الأخير=Naugle|الأول=Patrick|عمل=[[DVD Verdict]]|تاريخ الوصول=2013-09-30| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160331161924/http://www.dvdverdict.com/printer/zaatbluray.php | تاريخ أرشيف = 31 مارس 2016 |حالة المسار=dead}}</ref> أما شركة NPR فوصفته بأنه «فشل ذريع لفيلم خيال علمي عندما أصبح رابحا بفشله» وذلك بعد أن تصدر قائمة أسوء 100 فيلم على موقع IMDB.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.npr.org/templates/story/story.php?storyId=101056819?storyId=101056819|عنوان=10 Reasons Why We Love Making Lists|تاريخ=2009-02-24|الأخير=Weeks|الأول=Linton|عمل=[[الإذاعة الوطنية العامة]]|تاريخ الوصول=2013-09-30| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190130172944/https://www.npr.org/templates/story/story.php?storyId=101056819 | تاريخ أرشيف = 30 يناير 2019 }}</ref> وقد أدرج في قائمة توتال فيلم عن أسوأ 66 فيلما على الإطلاق.<ref name=TotalFilm>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.gamesradar.com/66-worst-movies-of-all-time/|عنوان=66 Worst Movies Of All Time|تاريخ=2012-02-15|عمل=[[Total Film]]|تاريخ الوصول=2013-09-30| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140726052200/http://www.totalfilm.com/features/66-worst-movies-of-all-time | تاريخ أرشيف = 26 يوليو 2014 }}</ref>

=== ها-تريمبست (هيبي أمريكي في إسرائيل) (1972) ===

ها تريمبست أو هيبي أمريكي في إسرائيل Ha-Trempist, An American Hippie in Israel، هو فيلم إسرائيلي عن هيبي أمريكي يسافر إلى إسرائيل بعد تورطه مع [[حرب فيتنام]]، ويصادق هيبيين إسرائيليين، ويواجه الفنانين الصامتين في طريقه. ظل الفيلم مفقودا لفترة طويلة، لكنه ظهر مجددا في تل أبيب بعد 38 عاما من إنتاجه، وجمع حوله طائفة من المعجبين، وأصدرته شركة غرايندهاوس على الفيديو في العالم. ووصفه جيل شيفلر من مجلة فوروارد بأنه «فظيع تماما، ربما يكون أسوأ فيلم إسرائيلي على الإطلاق، وربما حتى الأسوأ بين جميع الأفلام».<ref>{{استشهاد بخبر|صحيفة=[[The Forward]] |مسار=https://forward.com/culture/film-tv/134946/finding-new-life-as-a-cult-classic/ |تاريخ=January 26, 2011 |الأخير=Shefler |الأول=Gil |تاريخ الوصول=August 14, 2013 |عنوان=Finding New Life As a Cult Classic| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20151018024531/http://forward.com/articles/134946/finding-new-life-as-a-cult-classic/ | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2015 }}</ref> وقال عنه بن هارتمان من صحيفة [[جيروزاليم بوست|جيروزليم بوست]] أن الفيلم كان «بالتأكيد أحد أسوأ الأفلام في إسرائيل على الإطلاق وأكثر».<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.jpost.com/Arts-and-Culture/Entertainment/Horrendous-Israeli-70s-film-becomes-a-cult-favorite |تاريخ=January 9, 2011 |الأخير=Harman|الأول=Ben|عمل=[[جيروزاليم بوست|جيروزليم بوست]] |تاريخ الوصول=August 29, 2013 |عنوان= 'Horrendous' Israeli '70s film becomes a cult favorite| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180830142226/https://www.jpost.com//Arts-and-Culture/Entertainment/Horrendous-Israeli-70s-film-becomes-a-cult-favorite | تاريخ أرشيف = 30 أغسطس 2018 }}</ref> وأعطاه موقع نانا 10 لقب «أسوأ واطرف فيلم إسرائيلي».<ref>{{أيقونة عبرية}} [http://news.nana10.co.il/Article/?ArticleID=766710 News article from Nana 10] (Last accessed August 26, 2013). {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170808053515/http://news.nana10.co.il/Article/?ArticleID=766710 |date=8 أغسطس 2017}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-08-02|bot=JarBot}}</ref>

=== أت لونغ لاست لوف (1975) ===

'''أت لونغ لات لوف''' {{إنج|At Long Last Love}} كان تقديرا من المخرج الشهير بيتر بوغدانوفيتش للعروض الموسيقية الكبيرة في هوليوود في الثلاثينات. ويضم أغاني من تأليف [[كول بورتر]] ومن بطولة سيبل شيبرد و[[بيرت رينولدز]]. واستقبله النقاد بشكل سيئ فور صدوره. وأشارت محطة CNN أنه أحد «أسوأ الأعمال الموسيقية في تاريخ هوليوود».<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.cnn.com/2013/07/10/showbiz/movies/big-bombs-revisited|عنوان=Picking up the pieces on Hollywood's biggest bombs|تاريخ=2013-07-11|تاريخ الوصول=2013-08-23| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180623004814/https://www.cnn.com/2013/07/10/showbiz/movies/big-bombs-revisited | تاريخ أرشيف = 23 يونيو 2018 }}</ref> وقال الناقد السينمائي جون سايمون من مجلة إسكواير، «قد يكون أسوأ فيلم موسيقي في هذا العقد، أو أي عقد».<ref name=PictureShows>{{استشهاد بكتاب | الأخير =Yule | الأول =Andrew | عنوان =Picture shows: the life and films of Peter Bogdanovich | مسار =https://archive.org/details/pictureshowslife00yule | ناشر =[[Hal Leonard Corporation]] | سنة =1992 | صفحة =[https://archive.org/details/pictureshowslife00yule/page/90 90] |ردمك=0-87910-153-9}}</ref> كتب الناقد السينمائي جيف سيمون من بافالو نيوز: «في حوالي 45 دقيقة، يصبح من الواضح للجميع أن هذا أحدا من أسوأ عرض للمواهب وأكثرها إثارة للإحراج».<ref name="BufNews">{{استشهاد بخبر|عنوان=Wisecrack Addicts Laughing at the Not-So-Bad |مسار=http://nl.newsbank.com/nl-search/we/Archives?p_product=BN&p_theme=bn&p_action=search&p_maxdocs=200&p_topdoc=1&p_text_direct-0=0EAF994638769706&p_field_direct-0=document_id&p_perpage=10&p_sort=YMD_date:D&s_trackval=GooglePM |ناشر= ''[[بوفالو نيوز]]'' |تاريخ= May 24, 1996| مؤلف =Simon, Jeff| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180622193203/http://nl.newsbank.com/nl-search/we/Archives?p_product=BN&p_theme=bn&p_action=search&p_maxdocs=200&p_topdoc=1&p_text_direct-0=0EAF994638769706&p_field_direct-0=document_id&p_perpage=10&p_sort=YMD_date:D&s_trackval=GooglePM | تاريخ أرشيف = 22 يونيو 2018 }}</ref> أدخله مايكل سوتر ومايكل ميدفيد في كتبهما عن أسوأ الأفلام على الإطلاق.<ref name=50worst>{{استشهاد بكتاب | الأخير =Medved | الأول =Harry | عنوان =The fifty worst films of all time: (and how they got that way) | مسار =https://archive.org/details/fiftyworstfilmso0000medv | ناشر =[[Popular Library]] | سنة =1978 | صفحة =[https://archive.org/details/fiftyworstfilmso0000medv/page/37 37] |ردمك=0-445-04139-0| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220728060430/https://archive.org/details/fiftyworstfilmso0000medv | تاريخ أرشيف = 28 يوليو 2022 }}</ref> كما أدخله ميدفيد ضمن جوائز الديك الرومي الذهبي لأسوء الأفلام.<ref name=Goldenturkeys>{{استشهاد بكتاب | الأخير =Medved | الأول =Michael | عنوان =[[The Golden Turkey Awards]] | ناشر =[[أبناء ج. ب. بتنام]] | سنة =1980 | صفحة =[https://archive.org/details/goldenturkeyawar0000medv_t4k0/page/209 209] |ردمك=0-399-50463-X}}</ref> أرسل بوغدانوفيتش نشرات إلى الصحافة في جميع أنحاء البلاد ليعتذر عن هذا الفيلم. أحد المدافعين عن الفيلم كان روجر ايبرت، حيث كتب: «انه خفيف وسخيف وأنيق ... الفيلم ليس تحفة فنية، ولكنه لا يستحق هجمات النقاد ضده». ذكر بوغدانوفيتش، في فيلم وثائقي عن حياته المهنية، أنه أسف لتأثره بمعاينات الاستوديو التي جعلته يقطع أجزاء من الفيلم قبل صدوره على الصالات. وأعاد تحرير الفيلم ليصدر على تلفزيونات الكابل في العام التالي. احتفظ أحد المعجبين بهذه النسخة الأصلية، وبعد سنوات تم إصدارها نحو موقع نت فليكس في عام 2013.

== عقد 1980 ==
=== بوابة السماء (1980) ===

'''بوابة السماء''' {{إنج|Heaven's Gate}}، هو ملحمة غرب اقتبست حرب مقاطعة جونسون في أواخر القرن التاسع عشر في [[وايومنغ]]، وقد ابتلي الفيلم بالتجاوزات في التكلفة والجدول الزمني، ويرجع ذلك بشكل كبير إلى اهتمام المخرج [[مايكل تشيمينو]] الشديد بالتفاصيل. حيث كان يصور 50 لقطة لمشهد واحد على الأقل، ويرفض بدء التصوير مجددا حتى تمر سحابة مشابهة في السماء. كلف الفيلم أكثر من 44 مليون دولار، لكنه لم يكسب سوى 3.5 مليون دولار في شباك التذاكر.<ref>[https://www.cnbc.com/2012/03/20/The-15-Biggest-Box-Office-Bombs.html?slide=9 "The 15 Biggest Box Office Bombs -> ''Heaven's Gate'' #8"]. CNBC. Retrieved 2011-09-07. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150710225430/http://www.cnbc.com/id/38815985?slide=9 |date=10 يوليو 2015}}</ref> بلغت مدة عرض النسخة الأصلية ما يقرب من أربع ساعات، ولكن الفيلم سحب بعد أسبوع واحد بسبب الانتقادات الشرسة. أعيد إصداره في نسخة مدتها 149 دقيقة، ولكن كان الضرر كان قد حل بالفيلم. وقال عنه فينسنت كانبي بأنه «كارثة دون منازع». كما قال عنه روجر إيبرت بأنه «أشنع نفاية سينمائية رأيتها في حياتي.» <ref>[[روجر إيبرت|Ebert, Roger]] (1981). [https://www.rogerebert.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19810101/REVIEWS/101010302/1023 "''Heaven's Gate''"]{{وصلة مكسورة}}. ''[[شيكاغو سن-تايمز]]''. Retrieved 2011-09-07. {{استشهاد ويب |مسار=http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=%2F19810101%2FREVIEWS%2F101010302%2F1023 |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=9 نوفمبر 2022 |تاريخ أرشيف=16 نوفمبر 2012 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20121116181918/http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=%2F19810101%2FREVIEWS%2F101010302%2F1023 |حالة المسار=dead }}{{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-10-13 |bot=JarBot }}</ref> منح تشيمينو عام 1980 جائزة التوتة الذهبية لأسوأ مخرج، وترشح الفيلم لأربع جزائز رازبيري أخرى، بما فيها جائزة أسوأ فيلم.<ref>[http://razzies.com/asp/content/XcNewsPlus.asp?cmd=view&articleid=21 Summary of 1981 Razziers] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160820004317/http://razzies.com/asp/content/XcNewsPlus.asp?cmd=view&articleid=21 |date=20 أغسطس 2016}}</ref> وفي فبراير 2010، وضعه استفتاء لقراء مجلة إمباير في المرتبة السادسة بين أسوء الأفلام.<ref>[https://www.empireonline.com/features/50-worst-movies-ever/default.asp?film=6 "The 50 Worst Films Ever -> 6. ''Heaven's Gate''"]. [[إمباير (مجلة)|Empire]] (London). February 3, 2010. Retrieved 2010-07-15. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20151018024531/http://www.empireonline.com/features/50-worst-movies-ever/default.asp?film=6 |date=18 أكتوبر 2015}}</ref> وفي تلك السنة نفسها، وصفه جو كوينان من جريدة غارديان بأنه أسوأ فيلم على الإطلاق بشكل «يفوق الخيال».<ref>{{Ill-WD2|Queenan, Joe|id=Q92775330}} (March 21, 2008). [https://www.theguardian.com/film/2008/mar/21/1 "From Hell"]. ''[[الغارديان|جارديان]]'' (London, England). Retrieved 2011-09-07. {{استشهاد ويب |مسار=http://www.guardian.co.uk/film/2008/mar/21/1 |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=11 نوفمبر 2013 |تاريخ أرشيف=16 يناير 2013 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20130116174244/http://www.guardian.co.uk/film/2008/mar/21/1 |حالة المسار=bot: unknown }}</ref> وذكر موقع TVGN في عام 2013 أن لها مشاهد الفالس المفرطة، والتي استغرقت نصف مدة الفيلم، كانت ضربة إضافية للفيلم. اختير تشيميينو في البداية بعد أن ربح الأوسكار عن فيلم صياد الغزلان، ولكن سمعته لم تتعافى بعد بوابة السماء. لم تتوقف سمعة الإنتاج السيئة هنا بل تعدتها للقسوة على الحيوانات سواء على الشاشة أو على الموقع، بما فيها أن تم قتل حصان عمدا بالمتفجرات.<ref>[https://www.imdb.com/title/tt0080855/trivia Heaven's Gate (1980) - Trivia - IMDb<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170101120318/http://www.imdb.com/title/tt0080855/trivia? |date=01 يناير 2017}}</ref> أنهى الفيلم وجود يونايتد أرتيستس كشركة مستقلة (حيث باعتها الشركة الأم إلى MGM، حيث لا زالت تعمل هناك)، ولكنه أنهى أيضا مسيرة تشيمينو لخمس سنوات قادمة، حيث أخرج فيلمه التالي، سنة التنين، عام 1985.

رغم كل الانتقادات، فقد تحسنت سمعة الفيلم مع مرور الوقت. وأصدر الفيلم مجددا بنسخة المخرج المحسنة في خريف 2012، في مهرجان نيويورك السينمائي. وأطلقت عليه مجلة تايمز «تحفة حديثة» وذلك على النقيض من تقييمها عام 1980 بأنه «ظلم على تاريخ السينما».<ref>[https://www.thetimes.co.uk/article/heavens-gate-box-office-turkey-that-sank-a-studio-is-a-modern-masterpiece-vb8fdjn5mkm Heaven’s Gate: box office turkey that sank a studio is a modern masterpiece | The Times<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160826001131/http://www.thetimes.co.uk/tto/arts/film/article3554129.ece |date=26 أغسطس 2016}}</ref> ودعته صحيفة نيويورك تايمز بأنه «كارثة وعار، ولكن أيضا تحفة».<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.nytimes.com/2013/03/17/movies/michael-ciminos-heavens-gate-returns-to-film-forum.html?pagewanted=all&_r=0|عنوان=The Second Coming of 'Heaven's Gate'|الأخير=DARGIS|الأول=MANOHLA|تاريخ=March 15, 2013|تاريخ الوصول=June 13, 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180820113309/https://www.nytimes.com/2013/03/17/movies/michael-ciminos-heavens-gate-returns-to-film-forum.html?pagewanted=all&_r=0 | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2018 }}</ref>

=== إنتشون (1981) ===

'''إنتشون''' {{إنج|Inchon}}، من إخراج تيرينس يونغ وبطولة [[لورنس أوليفيه]] بدور الجنرال [[دوغلاس ماكارثر|دوغلاس ماك آرثر]]، لتصوير [[معركة إنتشون|معركة إنشون]] خلال [[الحرب الكورية]]. كان المنتج ميتسوهارو إيشي عضوا بارزا في الفرع الياباني من كنيسة التوحيد، وكان زعيمها سون ميونغ مون، ادعى أن الفيلم أنتج لإظهار روحانية ماك آرثر وتواصله مع الله والشعب الياباني.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://en.wikisource.org/wiki/U.S._v._Sun_Myung_Moon_532_F.Supp._1360_(1982) |عنوان=U.S. v. Sun Myung Moon 532 F.Supp. 1360 (1982) – Wikisource |ناشر=En.wikisource.org |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180712220839/https://en.wikisource.org/wiki/U.S._v._Sun_Myung_Moon_532_F.Supp._1360_(1982) | تاريخ أرشيف = 12 يوليو 2018 }}</ref> تكلف إنتاج الفيلم نحو 46 مليون دولار ولم يكسب سوى 5 ملايين دولار، وكتب الناقد فينسنت كانبي من نيويورك تايمز أنه «أغلى [[فيلم درجة ثانية]] على الإطلاق».<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=Inchon (1981) 'INCHON,' AT LAST |مؤلف=Vincent Canby |مسار=https://www.nytimes.com/1982/09/17/movies/inchon-at-last.html |عمل=The New York Times |تاريخ=1982-09-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120215194638/http://movies.nytimes.com/movie/review?res=9A03E0D8123BF934A2575AC0A964948260 | تاريخ أرشيف = 15 فبراير 2012 }}</ref> جابه الفيلم عدة مشاكل، منها قضايا العمال، سحب الجيش الأمريكي للدعم بعد تدخل كنيسة التوحيد، والطقس والكوارث الطبيعية، والصعوبات الجمركية، الأخطاء الإخراجية المكلفة، وانسحاب المخرج الأصلي (أندرو ماكلاغلن) قبل بدء الإنتاج. وانتقد أداء اوليفييه بشدة ومنح جائزة التوتة الذهبية لأسوأ ممثل عام 1982 .<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.razzies.com/forum/forum_posts.asp?TID=332&PN=3 |عنوان=1982 RAZZIE® Nominees & "Winners" – The Official RAZZIE® Forum |ناشر=Razzies.com |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160820075540/http://www.razzies.com/forum/forum_posts.asp?TID=332&PN=3 | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2016 |حالة المسار=dead}}</ref> حصل الفيلم أيضا على جائزة أسوأ فيلم وأسوأ سيناريو، كما كسب يونغ جائزة أسوأ مخرج. وضع الفيلم في عدة كتب وقوائم عن أسوء الأفلام، بما فيها كتاب قاعة العار في هوليوود بقلم هاري ومايكل ميدفيد.<ref>{{استشهاد بكتاب |الأخير=Medved |الأول=Harry |المؤلفون=[[Michael Medved]] |عنوان={{Ill-WD2|The Hollywood Hall of Shame: The Most Expensive Flops in Movie History|id=Q7739996}} |ناشر=Perigee Books |مكان=[[نيويورك]]، [[نيويورك (توضيح)]] |سنة=1984 |صفحات=[https://archive.org/details/hollywoodhallofs00medv/page/189 189]–197 |ردمك=0-399-51060-5}}</ref> ولم يصدر الفيلم على الفيديو في الولايات المتحدة حتى الآن.

=== أمي العزيزة (1981) ===
'''أمي العزيزة''' {{إنج|Mommie Dearest}}، مقتبس عن مذكرات كريستينا كراوفورد بنفس الاسم عن حياتها مع أمها بالتبني [[جوان كروفورد]]. اكتسح الفيلم جوائز راتزي وفاز بخمسة ترشيحات أصل 9، بما فيها «أسوأ فيلم» وأسوأ ممثلة ([[فاي دوناوي]]، تقاسمتها مع [[بو ديريك]] عن دورها في فيلم طرزان الرجل القرد).<ref name=SGTW>{{استشهاد بكتاب | الأخير =Adams | الأول =Michael | عنوان =Showgirls, Teen Wolves, and Astro Zombies:A Film Critic's Year-Long Quest to Find the Worst Movie Ever Made | مسار =https://archive.org/details/showgirlsteenwol0000adam | ناشر =[[هاربر كولنز]] | سنة =2010 | صفحة =[https://archive.org/details/showgirlsteenwol0000adam/page/188 188] |ردمك=0-06-180629-3}}</ref> ومنحته نفس المؤسسة جائزة «أسوأ فيلم في العقد» في 1989-1990، وكذلك «أسوأ فيلم في ربع القرن الماضي» في 2004/05.<ref name="GR1" /> وأدخل ضمن «100 فيلم فظيع» في كتاب دليل راتزي الرسمي للأفلام.<ref name="OFMG">{{استشهاد بخبر| مسار=https://usatoday30.usatoday.com/life/movies/movieawards/2005-02-24-razzies_x.htm| عنوان=Razzies still knocking Hollywood down a peg after 25 years | ناشر=''[[أسوشيتد برس]]'' / ''[[يو إس إيه توداي]]''| تاريخ=February 24, 2005| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200506190154/https://usatoday30.usatoday.com/life/movies/movieawards/2005-02-24-razzies_x.htm | تاريخ أرشيف = 6 مايو 2020 }}</ref><ref name=ORG>{{استشهاد بكتاب | الأخير =Wilson | الأول =John | عنوان =The official Razzie movie guide: enjoying the best of Hollywood's worst | مسار =https://archive.org/details/officialrazziemo0000wils | ناشر =[[هاشيت]] | سنة =2005 |ردمك=0-446-69334-0}}</ref> وحسب كلمات الناقد والمقدم ريتشارد كراوس فقد «كسب الفيلم أكثر من غيره من الانتقادات».<ref name=RW>{{استشهاد بكتاب | الأخير =Crouse | الأول =Richard | عنوان =Reel Winners: Movie Award Trivia | مسار =https://archive.org/details/reelwinnersmovie0000crou | ناشر =[[Dundurn Group]] | سنة =2005 | صفحة =[https://archive.org/details/reelwinnersmovie0000crou/page/123 123] |ردمك=1-55002-574-0| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220531093833/https://archive.org/details/reelwinnersmovie0000crou | تاريخ أرشيف = 31 مايو 2022 }}</ref> كتب [[روجر إيبرت]] عن الفيلم، «لا يمكنني أن أتخيل أن أحدا يرغب في الخضوع لهذا الفيلم. إنه تجربة مؤلمة تستمر إلى ما لا نهاية، كما أن علاقة جوان كروفورد مع ابنتها كريستينا، تتحلل من القسوة والغيرة إلى الرثاء».<ref>[https://www.rogerebert.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19810101/REVIEWS/101010346/1023 Mommie Dearest] Roger Ebert, Chicago Sun Times, January 1, 1981 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120111173027/http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19810101/REVIEWS/101010346/1023 |date=11 يناير 2012}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-10-13|bot=JarBot}}</ref> وقال عن أداء فاي دوناواي «أنها لا تمضغ المشهد. بل تبدأ من ركن وتبتلع المشهد كله».<ref>[https://variety.com/review/VE1117793196.html?categoryid=31&cs=1&p=0] Variety, Jan. 1, 1981 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20081229003631/http://www.variety.com/review/VE1117793196.html?categoryid=31&cs=1&p=0 |date=29 ديسمبر 2008}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-10-13|bot=JarBot}}</ref>

على الرغم من الانتقادات في زمنه، يملك الفيلم خاليا تصنيف 55٪ على [[روتن توميتوز|موقع الطماطم الفاسدة]].

=== الرجل الذي أنقذ العالم (1982) ===

'''الرجل الذي أنقذ العالم''' {{تر|Dünyayı Kurtaran Adam}}، هو فيلم مغامرة خيال علمي تركي ويعرف أيضا باسم حرب النجوم التركية بسبب استخدام لقطات وموسيقى من حرب النجوم بشكل غير مصرح (وكذلك عدد من الأفلام الأمريكية الأخرى) التي دمجت في الفيلم. وصفته جريدة صباح بأنه «أسوأ فيلم في العالم».<ref>{{أيقونة تركية}} [https://www.sabah.com.tr/magazin/2012/04/15/turkun-uzayla-imtihani-nereye-kadar-surecek News article from Sabah newspaper] (Last accessed August 29, 2013). {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160530010134/http://www.sabah.com.tr/gunaydin/magazin/2012/04/15/turkun-uzayla-imtihani-nereye-kadar-surecek |date=30 مايو 2016}}</ref> وصفت جريدة حريت الفيلم بأنه «يجلس على العرش الملكي» بالمقارنة الأفلام الأخرى «السيئة لدرجة انها جيدة».<ref>{{أيقونة تركية}} [https://www.hurriyet.com.tr/kult-filmlerimizi-nicin-sevmeliyiz-20291864 News article from Hürriyet] (Last accessed August 29, 2013). {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160302134628/http://www.hurriyet.com.tr/yazarlar/20291864.asp |date=2 مارس 2016}}</ref> وصفته جريدة تورونتو ستاندارد «بديل رخيص لحرب النجوم» وقارنته بأعمال إد وود.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=Dollar-store Star Wars |ناشر= [[Toronto Standard]]|تاريخ=2012-05-04|مسار= http://www.torontostandard.com/culture/dollar-store-star-wars/|تاريخ الوصول=2013-08-24| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180926123159/http://www.torontostandard.com/culture/dollar-store-star-wars/ | تاريخ أرشيف = 26 سبتمبر 2018 }}</ref> بعد أن حقق شهرة متأخرة في العالم بين الأفلام السيئة، أصدرت تتمة بعنوان ابن الرجل الذي أنقذ العالم (Dünyayı Kurtaran Adam'ın Oğlu)، عام 2006 وظهر به العديد من الممثلين العائدين من الفيلم الأصلي.<ref>{{أيقونة تركية}} [http://www.sabah.com.tr/2006/04/13/gny/gny119-20060413-200.html News article from Sabah newspaper] (Last accessed July 29, 2006). {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090808044254/http://www.sabah.com.tr/2006/04/13/gny/gny119-20060413-200.html |date=8 أغسطس 2009}}</ref>

=== هوارد البطة (1986) ===

'''هوارد البطة''' Howard the Duck، من إنتاج جورج لوكاس، ومقتبس عن شخصية مارفل كوميكس بنفس الاسم، ولقى الفيلم استياء النقاد بشكل كبير. وانتقد الناقدان مارك واينبرغ وليونارد ماتلين، من مجلة أورنج كوست، قرار تصوير الفيلم بشكل حي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة| الأخير = Weinberg | الأول = Marc | تاريخ = 1986-9 | عنوان = Out-Foxed | صحيفة = [[Orange Coast Magazine]] | المجلد = 12 | العدد = 9 | صفحات = 143–144}}</ref><ref name = "Maltin">{{استشهاد بكتاب | الأخير = Maltin | الأول = Leonard | عنوان = Leonard Maltin's 2009 Movie Guide | مسار = https://archive.org/details/isbn_9780452289789 | سنة = 2008 | ناشر = ''Penguin Group'' |ردمك= 0-452-28978-5 | صفحة = [https://archive.org/details/isbn_9780452289789/page/641 641] | الفصل = H| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220704201233/https://archive.org/details/isbn_9780452289789 | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2022 }}</ref> Maltin described the film as a "hopeless mess&nbsp;... a gargantuan production which produces a gargantuan headache".<ref name = "Maltin"/> وصف ظهور هوارد بأنه غير مقنع بسبب فمه سيئ الصنع، وإدمانه على الشراب، وانحرافه، ووجهه الخالي من التعابير. كما انتقد فيلم بسبب سوء التمثيل والفكاهة واعتبر مملا.<ref name = "Stanley">{{استشهاد بكتاب | الأخير = Stanley | الأول = John | عنوان = Creature Features: The Science Fiction, Fantasy, and Horror Movie Guide  | سنة = 2000 | ناشر = ''Berkley Boulevard Books'' | صفحة = 253 |ردمك= 0-425-17517-0 | اقتباس = For one, the duck costume and makeup are phony&nbsp;— Howard looks like a midget in a Halloween costume.}}</ref><ref name = "Hunter">{{استشهاد بكتاب | الأخير = Hunter | الأول = Lew | عنوان = Lew Hunter's Screenwriting 434: The Industry's Premier Teacher Reveals the Secrets of the Successful Screenplay | سنة = 2004 | ناشر = ''Perigee'' |ردمك= 0-399-52986-1 | صفحة = 21 | الفصل = Nothing in the Mind, Please | اقتباس = Because we all know what a duck looks like, Lucas could not get an audience to suspend their belief that Howard was a little person in a duck suit.}}</ref> أعطى موقع الطماطم الفاسدة للفيلم درجة 15٪ باعتماد 32 مشاركة، ما جعلها أدنى نتيجة يحصل عليها فيلم لشركة لوكاس فيلم على الموقع.<ref name = "Tomatoes">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.rottentomatoes.com/m/howard_the_duck | عنوان = ''Howard the Duck'' (1986) | ناشر = ''[[روتن توميتوز|الطماطم الفاسدة]]'' | تاريخ الوصول = {{تاريخ بداية|2009|10|6}}| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190523222252/https://www.rottentomatoes.com/m/howard_the_duck/ | تاريخ أرشيف = 23 مايو 2019 }}</ref> حصل الفيلم على سبع ترشيحات لجائزة راتزي في عام 1987 بما فيها أسوأ ممثل مساعد ([[تيم روبنز]])، أسوأ مخرج (ويلارد هويك) وأسوأ أغنية أصلية («هوارد البطة»). وفاز بأربع جوائز لأسوأ سيناريو، أسوأ نجم جديد («ستة فتيان وبنات في بدلة بطة»)، أسوأ مؤثرات بصرية، وأسوأ فيلم، ليتعادل مع فيلم تحت قمر الكرز.<ref name = "Razzies">{{استشهاد ويب | الأخير = Wilson | الأول = John | عنوان = 1986 Archive | مسار = http://www.razzies.com/asp/content/XcNewsPlus.asp?cmd=view&articleid=25 | ناشر = ''[[جائزة التوتة الذهبية]]'' | تاريخ الوصول = {{تاريخ بداية|2009|10|11}}| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171113024811/http://razzies.com:80/asp/content/XcNewsPlus.asp?cmd=view&articleid=25 | تاريخ أرشيف = 13 نوفمبر 2017 |حالة المسار=dead}}</ref> فاز الفيلم أيضا بجائزة ستينكرز لأسوء فيلم. .<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://theenvelope.latimes.com/extras/lostmind/year/1986/1986st.htm|عنوان=1986 9th Hastings Bad Cinema Society Stinkers Awards|تاريخ الوصول=April 2, 2013|عمل=[[Stinkers Bad Movie Awards]]|ناشر=[[لوس أنجلوس تايمز]]|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20160410053156/https://web.archive.org/web/20061017172107/http://theenvelope.latimes.com/extras/lostmind/year/1986/1986st.htm|تاريخ أرشيف=10 أبريل 2016|حالة المسار=bot: unknown}}</ref> وأثرت ردود الفعل السلبية للفيلم بشكل سيئ على الممثلين، والذين وجدوا أنفسهم غير قادرين على العمل في مشاريع أخرى بسبب هذا الفيلم.<ref name="Release-2">{{استشهاد بوسائط مرئية ومسموعة|المؤلفون=Thompson, Lea; Jones, Jeffry; Gale, Ed |تاريخ=2009 |عنوان=Releasing the Duck |تنسيق=documentary |النوع=DVD |ناشر=''Universal Home Video'' |تاريخ الوصول={{تاريخ بداية|2009|10|6}} |isbn=025195052306 {{تأكد من ردمك|reason=Invalid length.}}}}</ref>

=== عشتار (1987) ===

'''عشتار''' {{إنج|Ishtar}}، من كتابة إخراج إلين ماي وتمثيل الفائزين بالأوسكار [[وارن بيتي]] و[[داستين هوفمان]] بدور «روجر وكلارك»، مغنيان غير موهوبين يسافران إلى المغرب على أمل إيجاد حفلة يحييانها. واجه الفيلم مشاكل غير متوقعة بسبب التصوير في الصحراء ما أدى إلى إعادة تصوير عدة لقطات فتجاوز الفيلم ميزانيته المقررة بثلاثين مليون دولار لتصل إلى 55 مليون، ولم يكسب سوى 14,375,181 دولار في شباك التذاكر في أمريكا الشمالية، ما جعله مرادفا لتعبير «فشل شباك التذاكر». تعرض الفيلم أيضا لانتقادات قاسية من النقاد. وقال عنه روجر إيبرت «فيلم مخيف حقا، وهو تمرين ثقيل وهائل وبارد في الكوميديا الفاشلة»;<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.rogerebert.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19870515/REVIEWS/705150301/1023 |عنوان=Ishtar |الأول= Roger |الأخير=Ebert |مؤلف-وصلة= Roger Ebert |تاريخ=May 15, 1987 |ناشر=Chicago Sun-Times| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121106182844/http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19870515/REVIEWS/705150301/1023 | تاريخ أرشيف = 6 نوفمبر 2012 | تاريخ الوصول =  أكتوبر 2020  |حالة المسار=dead}}</ref> ورأى جين سيسكل أنه «ممل وأحمق»;<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.chicagotribune.com/news/ct-xpm-1987-05-15-8702060110-story.html |عنوان=Flick Of Week: Nothing Works In Boring 'Ishtar' |الأول= Gene |الأخير=Siskel |مؤلف-وصلة= Gene Siskel |تاريخ=May 15, 1987 |ناشر=Chicago Tribune| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180716134024/http://articles.chicagotribune.com:80/1987-05-15/entertainment/8702060110_1_film-doesn-t-playing-american-ninja | تاريخ أرشيف = 16 يوليو 2018 }}</ref> واختاره الاثنان كأسوأ فيلم لعام 1987 في برنامج إيبرت وسيسكل مع الأفلام.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://siskelandebert.org/video/78N95S38MGMA/The-Worst-of-1987 |عنوان=The Worst of 1987| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180923090850/http://siskelandebert.org:80/video/78N95S38MGMA/The-Worst-of-1987 | تاريخ أرشيف = 23 سبتمبر 2018 | تاريخ الوصول =  أغسطس 2020  |حالة المسار=dead}}</ref> ورشح لجوائز أسوأ فيلم ونص سينمائي في مهرجان راتزي عام 1987، وفاز بجائزة أسوء مخرج. وقالت عنه جريدة سان خوزيه ميركوري «أن الزمن لم يحسن سمعة هذا الفيلم بكونه أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق».<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.mercurynews.com/2011/01/05/review-dinner-for-schmucks-a-savory-comedy/ |عنوان=Review: 'Dinner for Schmucks' a savory comedy |الأول= Gene [[سان خوسيه ميركوري نيوز]]| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160822072501/http://www.mercurynews.com/movies-dvd/ci_17017300 | تاريخ أرشيف = 22 أغسطس 2016 }}</ref> وقالت مجلة تايم آوت بأنه «سيئ جدا لدرجة تحس فيها أن سوءه متعمد»، <ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.timeout.com/london/film/ishtar |عنوان=Ishtar |ناشر=[[تايم آوت (مجلة)]]| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181115225621/https://www.timeout.com/london/film/ishtar | تاريخ أرشيف = 15 نوفمبر 2018 }}</ref> كما وضعه مايكل سوتر وريتشارد روبر من قوائمهم عن قائمته أسوأ الأفلام التي رأوها.<ref name="RichardRoeper">Richard Roeper, 10 Sure Signs a Movie Character is Doomed and Other Surprising Movie Lists, New York: Hyperion Books, 2003, pp. 66–67</ref> كما وضعنه مجلة تايم عام 1999 ضمن أسوأ 100 فكرة في القرن العشرين.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://content.time.com/time/magazine/article/0,9171,991230,00.html |عنوان=The 100 Worst Ideas Of The Century |تاريخ=June 14, 1999 |ناشر=[[تايم (مجلة)]]| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181021051659/http://content.time.com:80/time/magazine/article/0,9171,991230,00.html | تاريخ أرشيف = 21 أكتوبر 2018 }}</ref>

=== فيلم فتية سطل القمامة (1987) ===

'''فيلم فتية سطل القمامة''' {{إنج|The Garbage Pail Kids Movie}}، وهو فيلم تمثيل حي مقتبس عن سلسلة البطاقات التي تحمل نفس الاسم، وهي محاكاة ساخرة من سلسلة بطاقات فتية رقعة الملفوف Cabbage Patch Kids. قام ممثلون أقزام بتمثيل دور الشخصيات الرئيسية في أزياء منخفضة التكلفة، وبأفواه سيئة الصنع ووجوه خالية من التعابير. وغالبا ما انتقد الفيلم للكوميديا المقرفة، والحبكة التي لا معنى لها، والتمثيل السيئ، ومنظر الشخصيات المخيف. وقد حصل على درجة 0٪ على موقع الطماطم الفاسدة<ref>{{روتن توميتوز|id=garbage_pail_kids_movie|title=The Garbage Pail Kids Movie}}</ref> وقالت كارين جيمس من صحيفة نيويورك تايمز عن الفيلم أنه «مثير للاشمئزاز سواء للأطفال أو البالغين في أي عمر».<ref>{{استشهاد بخبر|الأول=Caryn |الأخير=James |مسار=https://www.nytimes.com/1987/08/22/movies/film-anthony-newley-in-garbage-pail-kids.html |عنوان='Movie Review – The Garbage Pail Kids Movie' |ناشر=''[[نيويورك تايمز]]'' |تاريخ الوصول=6 Jun 2010 |تاريخ=1987-08-28| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131022013209/http://movies.nytimes.com/movie/review?res=9B0DE1D81030F931A1575BC0A961948260 | تاريخ أرشيف = 22 أكتوبر 2013 }}</ref> وصفه كارلوس كوتو من صن سنتينل بأنه «أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق».<ref>{{استشهاد ويب |مسار =https://www.sun-sentinel.com/news/fl-xpm-1987-09-05-8703110946-story.html |عنوان=Trashy 'Garbage Pail Kids' Has No Value |ناشر=''[[Sun-Sentinel]]'' |تاريخ الوصول=29 Sep 2010 |تاريخ=1987-09-05| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181012133620/http://articles.sun-sentinel.com:80/1987-09-05/features/8703110946_1_garbage-pail-kids-cabbage-patch-kids-kids-show | تاريخ أرشيف = 12 أكتوبر 2018 }}</ref> مضمون الفيلم لم يكن مناسبا لجمهوره وهم الأطفال. في الفيلم، فإن الشخصيات تسرق وتتعارك وتعض أقدام الناس وتطلق الريح في وجوههم، وتهدد الآخرين بالسكاكين، ويتبولون على أنفسهم. وقد أشار البعض إلى أن الفيلم يتناقض مع رسالته الخاصة، بأنه يجب الحكم على الناس بأفعالهم لا بأشكالهم.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://tvtropes.org/pmwiki/pmwiki.php/Main/TheGarbagePailKidsMovie |عنوان='The Garbage Pail Kids Movie – Tropes & Idioms' |ناشر=''{{Ill-WD2|قوات التلفزيون|المعرف=Q2537428}}'' |تاريخ الوصول=6 Jun 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180712215556/https://tvtropes.org/pmwiki/pmwiki.php/Main/TheGarbagePailKidsMovie | تاريخ أرشيف = 12 يوليو 2018 }}</ref> بالإضافة إلى السلوك المشين، فإن الفيلم به العديد من المشاهد والصور الجنسية والعنف والشرب. أقام الأهل الغاضبون احتجاجا شعبيا على الفيلم ونجحوا في سحبه من التداول على الصالات.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.allmovie.com/movie/the-garbage-pail-kids-movie-v19217 |عنوان='The Garbage Pail Kids Movie> Overview' |ناشر=''[[أول موفي]]'' |تاريخ الوصول=6 Jun 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20101129073619/http://www.allmovie.com:80/work/the-garbage-pail-kids-movie-19217 | تاريخ أرشيف = 29 نوفمبر 2010 }}</ref> وأصدرت نسخة مختصرة لم تساهم كثيرا بإيراد الفيلم الفقير الذي بلغ 1,576,615 دولار.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.boxofficemojo.com/release/rl3109389825/weekend/ |عنوان=The Garbage Pail Kids Movie (1987) - Box Office Mojo |ناشر=Boxofficemojo.com |تاريخ الوصول=7 March 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116033931/https://www.boxofficemojo.com/movies/?id=garbagepailkids.htm | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 }}</ref> ترشح الفيلم لثلاث جوائز راتزي في الحفل الثامن: أسوأ مؤثرات بصرية، أسوأ نجم جديد عن ممثلي الشخصيات، وأسوأ أغنية.

=== ليونارد الجزء 6 (1987) ===

'''ليونارد الجزء 6''' {{إنج|Leonard Part 6}}، من بطولة (وكتابة وإنتاج) [[بيل كوسبي]]، كان الغرض منه إنتاج محاكاة ساخرة لأفلام التجسس. في الفيلم يعود ليونارد باركر من التقاعد، وهو جاسوس مخابرات سابق، لإنقاذ العالم من شرير نباتي يغسل أدمغة الحيوانات لقتل الناس. كسب الفيلم جائزة رازبيري لأسوأ ممثل (كوسبي) وفيلم وسيناريو. ورشح أيضا لجائزتين أخريين عن أسوأ ممثلة مساعدة وأسوأ مخرج. كوسبي نفسه تبرأ من الفيلم، وعندما أصدر في الصالات نصح الناس ألا يروه.<ref name=LATimes>{{استشهاد بخبر|عنوان= Leonard RIP?|ناشر= [[لوس أنجلوس تايمز]]|تاريخ=1987-12-20|مسار= https://www.latimes.com/archives/la-xpm-1987-12-20-ca-29856-story.html|تاريخ الوصول=2010-12-26|الأول=Pat H.|الأخير=Broeske| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161010160155/http://articles.latimes.com/1987-12-20/entertainment/ca-29856_1_leonard-part | تاريخ أرشيف = 10 أكتوبر 2016 }}</ref> لاحظت ريتا كيمبلي من صحيفة [[واشنطن بوست]] عددا كبيرا من منتجات كوكا كولا في الفيلم وقالت «الشيء الوحيد الجيد عن هذا الفيلم أنك لن ترى الأجزاء من 1 إلى 5».<ref name="wprk">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.washingtonpost.com/wp-srv/style/longterm/movies/videos/leonardpart6pgkempley_a0ca2f.htm|عنوان=Leonard Part 6 (PG)|الأخير=Kempley|الأول=Rita|تاريخ=December 19, 1987|عمل=Washington Post|تاريخ الوصول=27 June 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180802162847/http://www.washingtonpost.com/wp-srv/style/longterm/movies/videos/leonardpart6pgkempley_a0ca2f.htm | تاريخ أرشيف = 2 أغسطس 2018 }}</ref> وقال سكوت واينبرغ «إنه أحد أسوء الأقلام على الإطلاق، كما ينبغي التعامل معه بقفازات تفلون وزوج من الملاقط».<ref name="weinberglp6">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.dvdtalk.com/reviews/15632/leonard-part-6/|عنوان=Leonard Part 6|الأخير=Weinberg|الأول=Scott|تاريخ=April 26, 2005|عمل=DVD Talk|تاريخ الوصول=27 June 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181117053335/https://www.dvdtalk.com/reviews/15632/leonard-part-6/ | تاريخ أرشيف = 17 نوفمبر 2018 }}</ref> أما كيفن توماس في صحيفة لوس أنجلوس تايمز قال «لا يوجد شيء مضحك في هذا الفيلم، ويوجد الكثير من كل شيء آخر».<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان= Cosby's 'Leonard' a Super-Inane Superspy|ناشر= [[لوس أنجلوس تايمز]]|تاريخ=1987-12-18|مسار= https://www.latimes.com/archives/la-xpm-1987-12-18-ca-19771-story.html|تاريخ الوصول=2010-12-12|الأول=Kevin|الأخير=Thomas| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200526020650/https://www.latimes.com/archives/la-xpm-1987-12-18-ca-19771-story.html | تاريخ أرشيف = 26 مايو 2020 }}</ref>

=== هوبغوبلينز (1988) ===

هوبغوبلينز Hobgoblins، من إخراج ريك سلون ويعتبر سرقة صارخة لفيلم غريملينز عام 1984. ويصفه جريج موسكيفيتس في Efilmcritic.com «أسوأ كوابيس [[جيم هانسون|جيم هنسون]]».<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.efilmcritic.com/review.php?movie=4694&reviewer=172&highlight=hobgoblins |عنوان=Movie Review – Hobgoblins |ناشر=eFilmCritic |تاريخ=1987-06-02 |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116092700/http://www.efilmcritic.com/review.php?movie=4694&reviewer=172&highlight=hobgoblins | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 }}</ref> هدا الفيلم هو أحد الأفلام القليلة والسيئة والتي أنتجت لها تتمة بعنوان هوبغوبلينز 2، والذي أنتج بعد عشرين عاما من الأصلي.

=== ماك وأنا (1988) ===

'''ماك وأنا''' {{إنج|Mac and Me}}، ويدور الفيلم حول صبي صغير في كرسي متحرك يلتقي فضائيا ويصادقه بعد أن هبط على الأرض. وانتج الفيلم بعد نجاح فيلم [[إي تي (فيلم)|ET]] (العنوان نفسه، ماك وأنا، أتى من أحد العناوين المقترحة لفيلم ET، وهو إي تي وأنا.<ref name="rottentomatoes1">{{روتن توميتوز|id=mac_and_me|title=Mac and Me}}</ref>)، وكان كذلك وسيلة تسويق لصالح شركتي شركة كوكا كولا وماكدونالدز.<ref name="Maltin01211">{{استشهاد بكتاب |الأخير=Maltin |الأول=Leonard |مؤلف-وصلة=Leonard Maltin |عنوان=Leonard Maltin's Movie and Video Guide 2004 |مسار=https://archive.org/details/leonardmaltinsmo00leon |ناشر=Signet |سنة=2003 |ردمك=0-451-20940-0| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20211015235809/https://archive.org/details/leonardmaltinsmo00leon | تاريخ أرشيف = 15 أكتوبر 2021 }}</ref> الفيلم حصل على تقدير 0% على [[روتن توميتوز|موقع الطماطم الفاسدة]]، <ref name="rottentomatoes1"/> وأشار ليونارد مالتين إليه بأنه "أشبه بدعاية تلفزيونية أكثر منه فيلما".<ref name="Maltin01211"/> ووصفته مارجوري بومغارتن من أوستن كرونيكل بأنه "سرقة وقحة لفيلم إي تي.<ref name="rottentomatoes1"/> أكد [[مورغان سبورلوك]] أنه "أسوأ، أسوأ، أسوأ، أسوأ، أسوأ شيء ستراه على الإطلاق". استشهد سبورلوك أيضا الفيلم كأسوء أمثلة التسويق المضمن.<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.yahoo.com/entertainment/blogs/movie-talk/morgan-spurlock-dubs-mac-worst-movie-ever-sold-060910653.html|تاريخ=April 22, 2011 |الأخير=Crow|الأول=Jonathan|عمل=[[Yahoo! Movies]] |تاريخ الوصول=August 29, 2013 |عنوان= Morgan Spurlock Dubs 'Mac and Me' the Worst Film Ever Sold| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140111133222/http://movies.yahoo.com:80/blogs/movie-talk/morgan-spurlock-dubs-mac-worst-movie-ever-sold-060910653.html | تاريخ أرشيف = 11 يناير 2014 |حالة المسار=dead}}</ref> كما تم ترشيح الفيلم لأربع جوائز راتزي بما فيها أسوأ صورة وأسوأ سيناريو وفاز بجائزتين، أسوأ مخرج لستيوارت رافيل، (بالتقاسم مع بليك إدواردز عن فيلم غروب الشمس) وأسوأ نجم جديد ل[[رونالد ماكدونالد]] في دوره الصغير.

== عقد 1990 ==

=== ترول 2 (1990) ===

'''ترول 2''' {{إنج|Troll 2}}، ولا علاقة له بالجزء الأول، الذي تلقى أيضا انتقادات واسعة.<ref>Janet Maslin, ''The New York Times'', January 17, 1986; Patricia Smith, ''The Chicago Sun-Times'', January 20, 1986; Alan Carter, ''The New York Daily News'', January 17, 1986; Rex Reed, January 17, 1986</ref> وصفه موقع ياهو موفيز بأنه «الأقل إخافة بين كافة أفلام الرعب وأحد أسوأ الأفلام على الإطلاق».<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.yahoo.com/entertainment/photos/collections/gallery/1200/top-10-least-scary-horror-movies/fp#photo9/ |عنوان=Fright Free: 10 Least Scary Horror Movies |ناشر=Movies.yahoo.com |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110628201953/http://movies.yahoo.com/photos/collections/gallery/1200/top-10-least-scary-horror-movies/fp | تاريخ أرشيف = 28 يونيو 2011 |حالة المسار=dead}}</ref> أما المخرج كلاوديو فروغاسو (الذي استخدم اسما مستعارا هو دريك فلويد) فظل يقول أن الفيلم «تحفة» طوال عشرين عاما. ورغم أن النص كتب بلغة سيئة (لم يكن فراغاسو وزوجته روزيلا درودي، وهما إيطاليان، يتقنان الإنكليزية عندما كتبا السيناريو)، فقد أصر فراغاسو على الممثلين الأمريكيين أن يرووا النص كما كتب. أما العفاريت في الفيلم فهي أقزام ترتدي أكياس خيش وأقنعة لاتكس. ويمتلك الفيلم حاليا تقييم 0٪ على موقع الطماطم الفاسدة. وبعد نحو عشرين عاما من صدوره، أصدر مايكل ستيفنسون، الذي مثل في الفيلم وهو صغير، فيلما وثائقيا عن الفيلم عام 2009 ولاقى استحسان النقاد.

=== هايلاندر 2: التسريع (1991) ===

'''هايلاندر 2: التسريع''' {{إنج|Highlander II: The Quickening}}، تكملة لفيلم هايلاندر، وحول هذا الفيلم سلسلة الخيال إلى خيال علمي وغيّر المحاربين من أسطوريين في الفيلم الأول إلى فضائيين. وتلقى انتقادات لاذعة من النقاد والجماهير على حد سواء. حصل الفيلم على نسبة 0% باعتماد 23 تقييم في موقع الطماطم الفاسدة. وأغلب الانتقادات شملت انعدام الدافع لدى الشخصيات، الفكرة الجديدة لأصل الخالدين، والتناقضات الظاهرة في منطق الفيلم.<ref name="jabootu.com">[http://www.jabootu.com/highlander2.htm Jabootu’s Bad Movie Dimension Review. Retrieved on 2007-02-09] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160325225101/http://www.jabootu.com/highlander2.htm |date=25 مارس 2016}}</ref> أعطى [[روجر إيبرت]] الفيلم نجمة ونصف (من أصل أربعة)، قائلا: «إنه أكثر فيلم غير مفهوم رأيته منذ زمن طويل، إنه فيلم مذهل في سوئه. وحيثما اجتمع رواد الخيال العلمي لعقود وأجيال قادمة، سيذكرون هذا الفيلم في بصوت خافت كأحد سقطات الخيال العلمي». وتابع قائلا «إن كانت هناك حضارة في كوكب ما تقوم على الأفلام السيئة، فهذا الفيلم يستحق مكانا مقدسا بينها».<ref>[https://www.rogerebert.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19911101/REVIEWS/111010305/1023 Highlander II: The Quickening review], Roger Ebert, Chicago Sun-Times, November 1, 1991 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20130310102247/http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19911101/REVIEWS/111010305/1023 |date=10 مارس 2013}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-10-13|bot=JarBot}}</ref> منح كريستوفر نول من Filmcritic.com الفيلم نجمة واحدة من أصل خمسة، ووصفه بأنه «نكتة».<ref>[http://movies.amctv.com/movie/1991/Highlander+II:+The+Quickening], Christopher Null, Filmcritic.com {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20131113032530/http://movies.amctv.com/movie/1991/Highlander+II%3A+The+Quickening |date=13 نوفمبر 2013}}</ref>

في عام 1995، قدم مخرج الفيلم راسل مولكاهي نسخته الخاصة عن الفيلم وأصدر نسخة أخرى عام 2004. وأعيد بناء النسختين من مواد محذوفة أو مهملة. وهو ما جعل القصة الجديدة مفهومة وتستند أكثر على الخيال.

=== نورث (1994) ===

'''نورث''' {{إنج|North}}، من إخراج روب راينر ومقتبس من رواية '''نورث: حكاية فتى في التاسعة أصبح حرا وسافر في العالم للبحث عن الوالدين المثاليين''' بقلم آلان زفايبيل، الذي كتب سيناريو أيضا ومثل في دور شرفي في الفيلم، كما كان أول ظهور للممثلة [[سكارليت جوهانسون]]. حقق الفيلم فشلا نقديا وتجاريا، وكسب فقط 7,138,449 دولار في جميع أنحاء العالم. وكانت أغلب الانتقادات حول الحبكة، وحشد النجوم لشخصيات غير حساسة، والافتقار إلى الفكاهة، والصور النمطية العرقية. تلقى الفيلم نسبة 11٪ في موقع الطماطم الفاسدة.<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=North Movie Reviews, Pictures - Rotten Tomatoes |ناشر=Rottentomatoes.com |مسار=https://www.rottentomatoes.com/m/north |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327054203/https://www.rottentomatoes.com/m/north/ | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 |حالة المسار=live}}</ref> لم يعطي روجر ايبرت الفيلم أي نجمة، وقال في تقييمه «لقد كرهت هذا الفيلم. كرهت كل لحظة أجد فيها ابتسامة فارغة وغبية تسخر من الجمهور. كرهت إحساسهم بأن هناك من سيتسلى به. كرهت الإهانة الضمنية للجمهور بأنهم سيعجبون به».<ref>{{استشهاد بخبر| مسار=https://www.rogerebert.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19940722/REVIEWS/407220302/1023 | عمل=Chicago Sun-Times | عنوان=North| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130121210157/http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/19940722/REVIEWS/407220302/1023 | تاريخ أرشيف = 21 يناير 2013 | تاريخ الوصول =  أكتوبر 2020  |حالة المسار=dead}}</ref> ووضعه روجر ايبرت وجين سيسكل كأسوأ فيلم لعام 1994.<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=The Official Site of Gene Siskel |ناشر=Cmgww.com |مسار=http://www.cmgww.com/stars/siskel/screening_room/thumbs_down.htm |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140624112208/http://www.cmgww.com/stars/siskel/screening_room/thumbs_down.htm | تاريخ أرشيف = 24 يونيو 2014 |حالة المسار=dead}}</ref> وقال ميك لاسال من سان فرانسيسكو كرونيكل في تقييمه أن «إنه أمر غريب ومقيت، بأن يكون سيئا في بطريقة مبتكرة وغير متوقعة».<ref>{{استشهاد بخبر| مسار=https://www.sfgate.com/cgi-bin/article.cgi?f=/c/a/1995/01/06/dd59113.dtl | عمل=The San Francisco Chronicle | عنوان=Rob Reiner's 'North' Is Distastefully Bad | تاريخ=2011-01-08| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110629045724/http://www.sfgate.com/cgi-bin/article.cgi?f=/c/a/1995/01/06/dd59113.dtl | تاريخ أرشيف = 29 يونيو 2011 |حالة المسار=dead}}</ref> وقال عنه ريتشارد روبر في قائمته لأسوء أربعين فيلما «من بين جميع الأفلام في هذه القائمة، قد يصعب عليك إكمال هذا الفيلم من البداية وحتى النهاية».<ref name="RichardRoeper"/> رشح الفيلم لعدة جوائز في مهرجان التوتة الذهبية: أسوأ فيلم، أسوأ ممثل ([[بروس ويليس]]، وترشح في نفس السنة عن لون الليل)، أسوأ ممثلة مساعدة ([[كاثي بيتس]])، أسوأ ممثل مساعد ([[دان أيكرويد]]، ترشح في نفس السنة عن الخروج إلى عدن)، أسوأ مخرج، أسوأ سيناريو (أندرو شاينمان وألان زفايبل).

=== شوغيرلز (1995) ===

'''شوغيرلز''' {{إنج|Showgirls}}، أثيرت حوله الدعايات والجدالات قبل صدوره، ولكن النتيجة النهائية تلقت السخرية.<ref>{{روتن توميتوز|id=showgirls|title=Showgirls}}</ref> معظم الضجيج دار حول نجمة الفيلم، إليزابيث بيركلي، التي كانت قبل عامين فقط نجمة مسلسل كوميديا المراهقين [[أنقذه الجرس (مسلسل)|Saved by the Bell]] (ولعبت دور فتاة تناصر حقوق المرأة). فاز الفيلم بسبع جوائز راتزي من ثلاثة عشر ترشح لها. وقال جيمس بلاث من موفي متروبوليس عنه «تحت واجهة لاس فيغاس يدق قلب فيلم إباحي رخيص هو شوغيرلز، وهو فيلم سيئ لدرجة أنه مضحك»،<ref>[https://moviemet.com/review/showgirls-blu-ray-review#.UnBG9PmsiSo Reviews Archives - Movie Metropolis<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20131111022552/http://moviemet.com/review/showgirls-blu-ray-review |date=11 نوفمبر 2013}}</ref> كما انتقد مايكل ديكينا من TheMovieReport.com الفيلم وأعطاه درجة 0/4، وقال انه «أفضل ما تقدمه هوليود لصناعة الأفلام السيئة».<ref>[http://themoviereport.com/movierpt1.html#showgirls The Movie Report Archive, Volume 1 - TheMovieReport.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20161104224052/http://themoviereport.com/movierpt1.html |date=04 نوفمبر 2016}}</ref> حصل الفيلم على تقييم 17٪ على موقع الطماطم الفاسدة باعتماد على 46 مشاركة.<ref>[https://www.rottentomatoes.com/m/showgirls Showgirls&nbsp;(1995) - Rotten Tomatoes<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171127042156/https://www.rottentomatoes.com/m/showgirls |date=27 نوفمبر 2017}}</ref> قام المخرج بول فرهوفن بإصدار نسخة أخرى بتقييم رقابي أدنى، وحذف حوالي ثلاث دقائق من مشاهد الجنس التصويرية. وبثت شبكة TBS الفيلم على التلفزيون، ولكنها اضافت ملابس داخلية بالكمبيوتر في المشاهد العارية.

=== القبة الحيوية (1996) ===

'''القبة الحيوية''' {{إنج|Bio-Dome}}، هو كوميديا حشاشين من إخراج جايسون بلوم وبطولة بولي شور و[[ستيفن بالدوين]]، وتدور أحداث الفيلم حول أخرقين يجدان نفسيهما في قبة حيوية، وهي مركز بيئي مغلق حيث يغلق خمسة علماء على أنفسهم داخلها لمدة عام. وقد انتقد بسبب سوء التمثيل، المقاطع غير المضحكة والإفراط في الإشارة ل[[تعاطي المخدرات]] والتلميحات الجنسية والنكت القذرة. تلقى الفيلم نسبة 5% على موقع الطماطم الفاسدة.<ref>{{استشهاد ويب |عنوان = Bio-Dome (1996) |مسار = https://www.rottentomatoes.com/m/biodome |عمل = [[روتن توميتوز|الطماطم الفاسدة]] |ناشر = {{وإو|فليكستر|Flixster}} |تاريخ الوصول = October 21, 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190425150438/https://www.rottentomatoes.com/m/biodome | تاريخ أرشيف = 25 أبريل 2019 |حالة المسار=live}}</ref> كما منح درجة من 1 من أصل 100 على ميتاكريتيك، ليكون أسوأ فيلم على موقعهم (يتعادل مع أفلام الغابة المغنية والفوضى والكوميديا غير اللائقة).<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.metacritic.com/browse/movies/score/metascore/all?sort=asc|عنوان=Worst-Reviewed Movies|تاريخ الوصول=2008-11-03|عمل=Metacritic|ناشر=[[سي نت]] Inc| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100213001950/http://www.metacritic.com:80/film/lowscores.shtml | تاريخ أرشيف = 13 فبراير 2010 }}</ref> ديفيد ستيريت من صحيفة [[كريستشن ساينس مونيتور|كريستيان ساينس مونيتور]] كان قاسيا على الفيلم وبالأخص أداء بولي شور ومشاركته في كتابة السيناريو ووصفه بانه «أقل من كوميدي وأكثر منه مهرجا» و«عديم الذوق وبذيء، وأكثر من هذا، ليس مضحكا».<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.csmonitor.com/cgi-bin/getasciiarchive?script/96/12/27/122796.feat.freeze.1|عنوان=The Christian Science Monitor / csmonitor.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->|تاريخ الوصول=2019-12-30| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20060505215909/http://www.csmonitor.com/cgi-bin/getasciiarchive?script/96/12/27/122796.feat.freeze.1 | تاريخ أرشيف = 5 مايو 2006 |عنوان أجنبي=en}}</ref> وفي حفل جوائز التوتة الذهبية عام 1996، فاز بولي شور بجائزة أسوأ ممثل لعمله في الفيلم، وتقاسمها مع توم أرنولد (الذي فاز عن ثلاثة أفلام).<ref>{{عنوان قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت|115683|section=awards|Bio-Dome}}</ref> في سلسلة تقارير التحقيقات التي قدمتها نيويورك تايمز، فقد استشهدت بالفيلم وصورته السيئة كجزء من الصورة السلبية العامة لمشروع [[بيوسفير 2]] الحقيقي.<ref>http://retroreport.org/biosphere-2-an-american-odyssey/ - Timecode 7:30 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20141202030034/http://retroreport.org/biosphere-2-an-american-odyssey/|date=2014-12-02}}</ref>

=== باتمان وروبن (1997) ===

'''باتمان وروبن''' {{إنج|Batman & Robin}}، هو رابع وآخر فيلم من سلسلة [[باتمان]] التي أنتجها برتون وشوماخر. وهو من إخراج جويل شوماخر وبطولة [[جورج كلوني]] بدور باتمان، [[أرنولد شوارزنيجر]] بدور السيد فريز، [[أوما ثورمان|اوما ثورمان]] بدور بويزن آيفي، [[كريس أودونيل]] بدور روبن، [[أليسيا سيلفرستون]] بدور باتجيرل ومايكل غوف بدور ألفرد. وقد انتقد هذا الفيلم بسبب توجهه العبثي، وطريقة عرض السيد فريز ونكاته، فضلا عن إشارات [[مثلية جنسية|المثلية الجنسية]]. وحتى مايو عام 2013، منح نسبة 12% على موقع الطماطم الفاسدة من 66 مشاركة، ومنح شارة «فاسد»، مع متوسط تقدير 3.4/10.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.rottentomatoes.com/m/1077027-batman_and_robin | عنوان = Batman & Robin | عمل=[[روتن توميتوز|الطماطم الفاسدة]] | ناشر={{وإو|فليكستر|Flixster}} | تاريخ الوصول = 2012-07-05| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170130105208/https://www.rottentomatoes.com/m/1077027-batman_and_robin/ | تاريخ أرشيف = 30 يناير 2017 |حالة المسار=live}}</ref> وعلى سبيل المقارنة فقد جمع موقع ميتاكريتيك متوسط درجة 28 من 100، باعتماد 21 مشاركة.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.metacritic.com/movie/batman-robin | عنوان = Batman & Robin (1997): Reviews | عمل=[[ميتاكريتيك]] | ناشر=[[باراماونت ستريمنغ|سي بي إس إنتراكتيف]] accessdate = 2010-04-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190114212957/https://www.metacritic.com/movie/batman-robin | تاريخ أرشيف = 14 يناير 2019 }}</ref> كما أتى الفيلم في المركز الأول في استطلاع مجلة إمباير من أسوأ 50 فيلما على الإطلاق.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.empireonline.com/features/50-worst-movies-ever/default.asp?film=1 | عنوان = The 50 Worst Movies Ever | عمل=[[إمباير (مجلة)|Empire]] | تاريخ الوصول = 2013-04-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20151018024531/http://www.empireonline.com/features/50-worst-movies-ever/default.asp?film=1 | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2015 }}</ref> كما قال جورج كلوني انه سيرد أموال من اشتروا تذاكر الفيلم لو قابلوه في الشارع، كما اعتذر جويل شوماخر إلى المعجبين على إصدار الدي في دي عام 2005.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://au.ibtimes.com/articles/271260/20111222/hollywood-s-5-worst-movies.htm#page4 |عنوان=Hollywood's Top 5 Worst Movies Ever Made |ناشر=International Business Times |تاريخ الوصول=2013-06-19| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131111032318/http://au.ibtimes.com/articles/271260/20111222/hollywood-s-5-worst-movies.htm | تاريخ أرشيف = 11 نوفمبر 2013 }}</ref>

=== النهار والليل (1997) ===

'''النهار والليل''' {{فرن|Le Jour et la Nuit}}، هو فيلم رومانسي فرنسي من إخراج الفيلسوف [[برنار هنري ليفي]]. ويروي الفيلم قصة كاتب فرنسي فر إلى المكسيك ليبحث عن حياة هادئة ويقيم علاقة مع ممثلة تقوم بإغوائه للحصول على دور في فيلم مقتبس من أحد كتبه. عندما عرض الفيلم لأول مرة في [[مهرجان برلين السينمائي الدولي|مهرجان برلين السينمائي]] الدولي عام 1997، خرج المئات من الصحفيين من القاعة وأما من بقي فقد سخر من الفيلم بصوت مسموع.<ref name=Plato>{{استشهاد ويب |الأخير=Dahlburg |الأول=John-Thor |عنوان=The Film That Plato Didn't Make  |ناشر=Los Angeles Times |تاريخ=March 28, 1997  |مسار=https://www.latimes.com/archives/la-xpm-1997-03-28-ca-42798-story.html  |تاريخ الوصول=2013-10-14| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161010160133/http://articles.latimes.com/1997-03-28/entertainment/ca-42798_1_european-film | تاريخ أرشيف = 10 أكتوبر 2016 }}</ref> واعتبر أسوأ فيلم فرنسي منذ عام 1945 من قبل مجلة كاهيرز دو سينما، وكما اعتبر «أسوأ فيلم في التاريخ» حسب مجلة سليت في نسختها الفرنسية.<ref>[http://www.slate.fr/story/27925/pire-film-du-monde-bhl-concurrence «Le Jour et la Nuit», pire film de l'histoire... Vraiment?] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170602232123/http://www.slate.fr/story/27925/pire-film-du-monde-bhl-concurrence |date=02 يونيو 2017}}</ref> وقالت عنه مجلة فارايتي أنه «مضحك وسيئ دون أن يقع ضمن خانة» سيئ لدرجة أنه جيد"، " كما وصفته فرانسواز جيرو «انه فيلم سيئ، ولا شك في ذلك»،<ref name=Plato/> ووصته جريدة لومانيتيه بأنه «كارثة مطلقة».<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=The volcano a molehill  |ناشر=''{{Ill-WD2|ليه هيومانيتيه|المعرف=Q1137404}}'' |تاريخ=February 19, 1997 |مسار=http://www.humanite.fr/node/154931 |تاريخ الوصول=2013-10-14| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180622193200/https://www.humanite.fr/node/154931 | تاريخ أرشيف = 22 يونيو 2018 }}</ref>

=== سندريلا من باهيا (1998) ===

'''سندريلا من باهيا''' {{برتغالية|Cinderela Baiana}}، فيلم من إخراج البرازيلي كونرادو سانشيز وبطولة الراقصة كارلا بيريز في دور البطولة، وهو اقتباس خيالي لسيرة بيريز في بداياتها، وكيف وصلت إلى الشهرة. ورغم أنه كان من بطولة مجموعة نجوم برازيليين، بمن فيهم ألكسندر بيريس، الذي كان مغنيا شهيرا وصديق بيريز وقتها، فقد انتقد الفيلم بسبب حواره المصطنع، والنص السيئ، وثغرات النص الكثيرة والتمثيل السيئ، حتى أن بيريز نفسها تبرأت من الفيلم لاحقا.<ref>[https://www.meionorte.com/noticias,--Eu-era-uma-crianca-sem-maldade----diz-dancarina-Carla-Perez-sobre-E-o-Tchan,47976.html "'Eu era uma criança sem maldade', diz dançarina Carla Perez sobre É o Tchan!"] - ''Meio Norte'', May 14, 2008] {{أيقونة برتغالية}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=ديسمبر 2012}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20080921205340/http://www.meionorte.com/noticias,--Eu-era-uma-crianca-sem-maldade----diz-dancarina-Carla-Perez-sobre-E-o-Tchan,47976.html |date=21 سبتمبر 2008}}</ref> فشل الفيلم على شباك التذاكر، ومنع من التداول لاحقا بطلب من بيريز نفسها. وكان أول فيلم للممثل غير المعروف وقتها لازارو راموس، الذي دفع براتبه من الفيلم ثمن دروس تمثيل.

في 15 مارس 2010، قدمت مجلة فيجا البرازيلية قائمة أسوأ عشرة أفلام برازيلية على الإطلاق، وكان هذا الفيلم في المرتبة الأولى. ووصفته الناقدة بوليانا ليما إي سيلفا بأنه «عار».<ref>[https://veja.abril.com.br/blog/10-mais/cinema/os-10-piores-filmes-da-historia-do-cinema-brasileiro/ Os Piores 10 Filmes da História do Cinema Brasileiro], Pollyane Lima e Silva; ''Veja'', March 15, 2010 {{أيقونة برتغالية}} {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160428071504/http://veja.abril.com.br:80/blog/10-mais/cinema/os-10-piores-filmes-da-historia-do-cinema-brasileiro/ |date=28 أبريل 2016}}</ref> وأدخله المؤلف رينزو مورا في كتاب «25 أفلام قد تخرب حياتك»، في حين قال عنه لويس ناصيف «بالنسبة لي إنه أسوأ من الجميع».<ref>[http://www.advivo.com.br/comentario/re-o-pior-filme-do-mundo-50 OS 25 PIORES FILMES DO MUNDO], Luis Nassif; ''Avido.com.br'', May 20, 2011 {{أيقونة برتغالية}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170809042739/http://www.advivo.com.br/comentario/re-o-pior-filme-do-mundo-50 |date=09 أغسطس 2017}}</ref>

=== بارتينغ شوتس (1999) ===

'''بارتينغ شوتس''' {{إنج|Parting Shots}}، [[كوميديا سوداء]] من إخراج مايكل وينر، ومن بطولة مغني الروك كريس ريا بدور رجل أخبره الطبيب أنه سيعيش ستة أشهر فقط، فيبدأ بقتل الناس الذين ظلموه. واتهم الفيلم بسوء التمثيل والإخراج والنص، وتعامله مع القتل باستخفاف.<ref name="tookey">Christopher Tookey, "Michael Winner's latest film is his most offensive yet". ''[[ديلي ميل]]'', May 11, 1999, (p.11).</ref> وصفه الصحفي أندرو كولينز: «أنه أرجع السينما البريطانية عشرين عاما إلى الوراء وربما كان أسوء فيلم أنتج في بريطانيا على الإطلاق».<ref>Andrew Collins, "How to Shoot a Real Turkey". ''[[ذا أوبزرفر|ذا اوبزيرفر]]'', March 28, 1999. ''Observer Screen'', p.6.</ref> أما الناقد كريستوفر توكي فقد استاء أكثر من الفيلم: «الفيلم مهين جدا، حتى بمقاييس وينر». وانتقدت شارلوت سوليفان، من جريدة [[ذي إندبندنت|ذا إندبندنت]]، الفيلم لتمجيده أخذ القانون بالقوة وقالت أنه كان أسوأ فيلم رأته.<ref>"Winner's Turkey has a bad aftertaste." ''[[The Sunday Herald]]'', May 2, 1999 (p.7)</ref> ظهر الفيلم أيضا في استطلاع للقراء في مجلة [[إمباير (مجلة)|إمباير]] عن أسوأ 50 فيلما على الإطلاق.<ref name="The 50 Worst Movies Ever">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.empireonline.com/features/50-worst-movies-ever/default.asp?film=14 | عنوان = The 50 Worst Movies Ever | عمل=[[إمباير (مجلة)|Empire]] | تاريخ الوصول = 2013-06-03| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20151018024531/http://www.empireonline.com/features/50-worst-movies-ever/default.asp?film=14 | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2015 }}</ref>

=== فيلم أندرغراوند كوميدي (1999) ===

'''فيلم أندرغراوند كوميدي''' {{إنج|The Underground Comedy Movie}}، وهو فيلم كوميديا مبني على برنامج أندرغراوند كوميدي في قنوات الكابل من عام 1988. قام المخرج والممثل فينس أوفر ببناء الفيلم من سلسلة من التمثيليات الرخيصة (ومنها فقرة تقوم فيها جينا لي نولين باستخدام المرحاض بصوت عال، وبطل خارق يدعى "ديكمان" يرتدي زي قضيب عملاق ويهزم أعداءه بدفق المني عليهم). قدم أوفر دعوى قضائية في عام 1999 ضد شركة [[توينتيث سينشوري ستوديوز|فوكس القرن العشرين]] والأخوة فاريلي زاعما أن هناك 14 لقطة من فيلم [[هناك شيء ما عن ماري (فيلم)|هناك شيء ما عن ماري]] قد سرقت من فيلمه.<ref name="ewol">{{استشهاد ويب|مسار=https://ew.com/article/1999/06/11/underground-comedy-movie-2/|عنوان=Movie Review Underground Comedy Movie |تاريخ=June 11, 1999|تاريخ الوصول=October 2, 2009|ناشر=[[إنترتينمنت ويكلي|انترتينمنت ويكلي]]|الأخير=Gleiberman|الأول=Owen| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131105184521/http://www.ew.com/ew/article/0,,273701,00.html | تاريخ أرشيف = 5 نوفمبر 2013 }}</ref> أصدر الأخوة فاريلي بيانا يقولون فيه انه لم يسمعوا به أو بفيلمه وان هذا الكلام "مجرد هراء".<ref name="ewx">{{استشهاد ويب|مسار=https://ew.com/article/1998/10/16/monitor-269/|عنوان=Monitor: Celebrity news for October 16, 1998|الأخير=Karger|الأول=Dave|المؤلفون=Suna Chang|تاريخ=October 16, 1998|ناشر=Entertainment Weekly|تاريخ الوصول=28 August 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131105184053/http://www.ew.com/ew/article/0,,285287,00.html | تاريخ أرشيف = 5 نوفمبر 2013 }}</ref> وذكر الناقد روب ديفيس أن الفيلم "خالي من الفكاهة وغبي، وهو لمن يحبون تعذيب الذات فقط".<ref>Davis, Rob. "The Underground: There's something bad about Underground Comedy." ''[[ذا فيليج فويس]]'' May 26, 1999</ref> وبالمثل، أشار إليه لورانس فان جيلدر من صحيفة [[نيويورك تايمز]] أنه "فيلم بائس، ويمثل نصبا للسخافة وخداع الذات".<ref name="nytvangelder">[https://archive.nytimes.com/www.nytimes.com/library/film/052899comedy-film-review.html Lawrence Van Gelder's review of ''The Underground Comedy Movie''] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20151018024531/http://www.nytimes.com/library/film/052899comedy-film-review.html |date=18 أكتوبر 2015}}</ref> وقال رود دريهر من صحيفة نيويورك بوست أنه "قد يكون الأقل تسلية بين كل الأعمال الكوميدية".".<ref>Dreher, Rod "'COMEDY' IS REALLY BURIED BY ITS TRASH". ''New York Post'' May 28, 1999</ref> كريستوفر نول من filmcritic.com أطلق عليه "إعادة إنتاج فجة، ومثير للاشمئزاز، وسيئة لبرنامج تلفزيوني من الثمانينات، مع قطع صغيرة من الفيلم لحمت ببعضها دون أي إيقاع"، وأضاف "إنه مضحك في وجهة نظر الفيلم فقط" كذلك "مثير للشفقة أكثر منه مضحكا".<ref name="amcfc">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.filmsite.org/reviews/1999/the-underground-comedy-movie/|عنوان=The Underground Comedy Movie|الأخير=Null|الأول=Christopher|تاريخ=September 22, 2002|عمل=AMC Filmcritic|تاريخ الوصول=28 August 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200506190206/https://www.filmsite.org/reviews/1999/the-underground-comedy-movie/ | تاريخ أرشيف = 6 مايو 2020 |حالة المسار=dead}}</ref> أما هارفي كارتن في كومبيو سيرف وصفه بأنه "فظيع جدا".<ref name="compu">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.imdb.com/reviews/178/17880.html|عنوان=The Underground Comedy Movie (1999)|الأخير=Karten|الأول=Harvey S.|ناشر=Compuserve|تاريخ الوصول=7 March 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150321180215/http://www.imdb.com/reviews/178/17880.html | تاريخ أرشيف = 21 مارس 2015 |حالة المسار=dead}}</ref> وكتب توم بينيت في جريدة فيلم جورنال إنترناشنال "أي شخص لا ينزعج من الأفلام السيئة، النكت الثقيلة وإضاعة 90 دقيقة من حياته، فأضمن لهم أنهم سيحسون بالانزعاج. في الواقع، فإن تسمية هذه الفوضى بأنها كوميديا يعطيها الكثير من حقها".<ref name="fji">{{استشهاد ويب|مسار=http://www.filmjournal.com/filmjournal/esearch/article_display.jsp?vnu_content_id=1000697847|عنوان=UNDERGROUND COMEDY MOVIE, THE|الأخير=Bennett|الأول=Thom|عمل=Film Journal International|تاريخ الوصول=7 March 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131105184223/http://www.filmjournal.com/filmjournal/esearch/article_display.jsp?vnu_content_id=1000697847 | تاريخ أرشيف = 5 نوفمبر 2013 |حالة المسار=dead}}</ref> ذكر أوفر في عام 2004 أن "ما يقرب من 100,000 قرص دي في دي" بيع من الفيلم.<ref>[https://www.prnewswire.com/news-releases/news-releases-list/?ACCT=109&STORY=/www/story/05-11-2004/0002171569&EDATE= Press release ''Filmmaker Sues Church of Scientology''] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20121028002534/http://www2.prnewswire.com/cgi-bin/stories.pl?ACCT=109&STORY=/www/story/05-11-2004/0002171569&EDATE= |date=28 أكتوبر 2012}}</ref>

== عقد 2000 ==

=== [[ساحة المعركة: الأرض (فيلم)|ساحة المعركة: الأرض]] (2001) ===

'''ساحة المعركة الأرض''' {{إنج|Battlefield Earth}}، مقتبس من النصف الأول من رواية [[ل. رون هوبارد]] بنفس الاسم، ومن بطولة [[جون ترافولتا]] وباري بيبر و[[فورست ويتكر|فورست ويتيكر]]. وقد تقرر إنتاج تتمة تغطي النصف الثاني من الكتاب، لكن استياء النقاد حول العالم، وضعف النجاح على شباك التذاكر وإفلاس شركة فرانتشايز قد أنهى هذ المشروع. ووجهت انتقادات للفيلم بسبب نصه السيئ، التمثيل المرتجل، الإفراط في استخدام الزوايا المائلة والحوارات المتكررة، تأثير ال[[سينتولوجيا|علمولوجيا]] على قصته، والعديد من التناقضات. واضطرت شركة فرانتشايز إلى إنهاء وجودها بعد أن تبين أنها قد بالغت عن طريق الاحتيال في ميزانية الفيلم البالغة 31 مليون دولار. حصل الفيلم على نسبة 2% في موقع الطماطم الفاسدة،<ref>{{روتن توميتوز|id=battlefield_earth|title=Battlefield Earth}}</ref> وأدرج في قائمة أسوء 100 فيلم في العقد.<ref name="rottenworst">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.rottentomatoes.com/guides/worst_of_the_worst/ |عنوان=The worst of the worst pictures |ناشر=Rotten Tomatoes |تاريخ=2009-09-21 |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131210101419/http://www.rottentomatoes.com:80/guides/worst_of_the_worst/ | تاريخ أرشيف = 10 ديسمبر 2013 |حالة المسار=dead}}</ref> قال روجر ايبرت الفيلم «أتوقع، ولعقود قادمة، ان الفيلم سيكون محور النكت حول الأفلام السيئة».<ref name="BEarth">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.rogerebert.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/20000512/REVIEWS/5120301/1023 |عمل=Chicago Sun-Times |عنوان=Battlefield Earth| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130408013527/http://rogerebert.suntimes.com:80/apps/pbcs.dll/article?AID=/20000512/REVIEWS/5120301/1023 | تاريخ أرشيف = 8 أبريل 2013 | تاريخ الوصول =  أكتوبر 2020  |حالة المسار=dead}}</ref> كتب إيبرت أيضا «لقد تعلم المخرج، روجر كريستيان، من أفضل الأفلام أن المخرجين يميلون كاميراتهم أحيانا، لكنه لم يتعلم لماذا».<ref name="BEarth"/> كما وضعه على قائمة الأفلام المكروهة.<ref name="eberthated">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.rogerebert.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/20050811/COMMENTARY/50808002/ |عنوان=Ebert's Most Hated |ناشر=Rogerebert.suntimes.com |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121013012721/http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/20050811/COMMENTARY/50808002/ | تاريخ أرشيف = 13 أكتوبر 2012 |حالة المسار=dead}}</ref> فاز الفيلم بسبع جوائز راتزي، بما فيها أسوأ فيلم وأسوأ ثنائي (جون ترافولتا و «أي شخص على الشاشة معه»).<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://razzies.com/asp/content/XcNewsPlus.asp?cmd=view&articleid=44/ |عنوان=It's official – "Battlefield Earth" ties with "Showgirls" |ناشر=Razzies.com |تاريخ=2000-02-03 |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160820055551/http://razzies.com/asp/content/XcNewsPlus.asp?cmd=view&articleid=44/ | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2016 |حالة المسار=dead}}</ref> ومنحت جائزة ثامنة في عام 2005، وذلك عن أسوء دراما في 25 سنة من راتزي،<ref>{{استشهاد ويب |عنوان=Awards for Battlefield Earth |عمل=Internet Movie Database |مسار=https://www.imdb.com/title/tt0185183/awards |تاريخ الوصول=2008-06-27| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180921184406/https://www.imdb.com/title/tt0185183/awards | تاريخ أرشيف = 21 سبتمبر 2018 }}</ref> وفي عام 2010 فاز بجائزة تاسعة في حفل راتزي الثلاثين 30 «لأسوأ فيلم من العقد»،<ref name="30thRazzies">{{استشهاد ويب |عنوان=Razzie Noms for Worst Picture of the Decade |عمل=Razzies.com |مسار=http://www.razzies.com/history/09NomPOD.asp |تاريخ الوصول=2010-02-02| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160901003341/http://www.razzies.com:80/history/09NomPOD.asp | تاريخ أرشيف = 1 سبتمبر 2016 |حالة المسار=dead}}</ref> أكثر من أي فيلم في تاريخ هذه الجوائز، <ref>[http://www.razzies.com/history/07release.asp Golden Raspberry Award Foundation<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160820011653/http://www.razzies.com/history/07release.asp |date=20 أغسطس 2016}}</ref> ولكن قبل أن يتجاوزه فيلم [[جاك وجيل (فيلم)|جاك وجيل]] بعشر جوائز في عام 2012.<ref>[https://archive.is/20120904070957/http://www.hollywood.com/news/Adam_Sandler_Razzies_Jack_And_Jill/22625414 Adam Sandler's 'Jack and Jill' Sweeps The Razzies | Hollywood.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20220306130933/https://archive.is/20120904070957/http://www.hollywood.com/news/Adam_Sandler_Razzies_Jack_And_Jill/22625414|date=2022-03-06}}</ref> وظهر الفيلم على قائمة ميتاكريتيك لأدنى الأفلام في الدرجات،<ref name="Metacritic">{{استشهاد ويب |عنوان=Metacritic's Worst Reviewed Movies |عمل=Metacritic.com |مسار=https://www.metacritic.com/browse/movies/score/metascore/all?sort=asc |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100213001950/http://www.metacritic.com:80/film/lowscores.shtml | تاريخ أرشيف = 13 فبراير 2010 }}</ref> هو على قائمة أسوأ 50 فيلما في محرك سجل تقييمات الأفلام.<ref name="MRQE50">{{استشهاد ويب |عنوان=50 Worst Movies |عمل=[[Movie Review Query Engine]] |مسار=https://www.mrqe.com/lists/50_worst_movies |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100106000455/http://www.mrqe.com/movies/special/50_worst_movies | تاريخ أرشيف = 6 يناير 2010 }}</ref>

=== فريدي غوت فينغرد (2001) ===

'''فريدي غوت فينغرد''' {{إنج|Freddy Got Fingered}}، فيلم كوميدي من كتابة وإخراج وبطولة توم غرين، ويعتمد على الفكاهة المقرفة والنكت الصادمة (بما فيها لقطات يمارس فيها البهيمية) بما يشبه ما عرض في برنامج توم غرين. يؤدي غرين دور عاطل عمره 28 عاما يحلم أن يصبح رسام كرتون، ويتهم والده زورا من التحرش الجنسي عندما يشكك الأخير بأهداف حياته. تلقى تقييمات سلبية بأغلبية ساحقة، وذكر الناقد بول كلينتون من CNN معلنا أنه "بكل بساطة أسوأ فيلم صدر من الاستديوهات الكبرى في تاريخ هوليوود".<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Clinton |الأول=Paul |عنوان='Freddy Got Fingered' is a bad, bad film |ناشر=CNN |تاريخ=April 19, 2011 |مسار=http://archives.cnn.com/2001/SHOWBIZ/Movies/04/19/Freddy.Fingered/ |تاريخ الوصول=February 9, 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090825112131/http://archives.cnn.com:80/2001/SHOWBIZ/Movies/04/19/Freddy.Fingered/ | تاريخ أرشيف = 25 أغسطس 2009 }}</ref> وفي تقييم لجريدة واشنطن بوست: "إنه شاهد على الإفلاس الإبداعي المطلق لصناعة السينما في هوليوود.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Hughes |الأول=Scott |عنوان=The worst movie ever? |عمل=[[الغارديان|جارديان]] |تاريخ=April 26, 2001 |مسار=https://www.theguardian.com/culture/2001/apr/26/artsfeatures2 |تاريخ الوصول=February 9, 2011 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200506190237/https://www.theguardian.com/culture/2001/apr/26/artsfeatures2 | تاريخ أرشيف = 6 مايو 2020 }}</ref> وضعه روجر ايبرت ضمن قائمة الأفلام التي يكرهها ولم يعطه أي نجمة. ترشح الفيلم لثماني جوائز راتزي في عام 2001، وفاز بجوائز أسوأ فيلم وممثل ومخرج وسيناريو وثنائي على الشاشة.<ref name="BBC0211">{{استشهاد بخبر|عنوان=Freddy heads Razzies nominations |ناشر=BBC News |تاريخ=February 11, 2002 |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/entertainment/1814018.stm |تاريخ الوصول=February 9, 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190404070411/http://news.bbc.co.uk/2/hi/entertainment/1814018.stm | تاريخ أرشيف = 4 أبريل 2019 }}</ref><ref name="BBC0323">{{استشهاد بخبر|الأخير=Waters |الأول=Darren |عنوان=Green gets fingered for Razzies |ناشر=BBC News |تاريخ=March 23, 2002 |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/in_depth/entertainment/2002/oscars_2002/1889555.stm |تاريخ الوصول=February 9, 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190404075308/http://news.bbc.co.uk/2/hi/in_depth/entertainment/2002/oscars_2002/1889555.stm | تاريخ أرشيف = 4 أبريل 2019 }}</ref> وقال عنه مؤسس راتزي جون ويلسون أنه "مهين وغبي وبغيض ولا توجد به أي حسنة تعوض مساوئه".<ref name="BBC0211"/> تلقى الفيلم تقييم 11٪ على موقع الطماطم الفاسدة.<ref>[https://www.rottentomatoes.com/m/freddy_got_fingered Freddy Got Fingered&nbsp;(2001) - Rotten Tomatoes<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171202202842/https://www.rottentomatoes.com/m/freddy_got_fingered/ |date=02 ديسمبر 2017}}</ref> وتلقى توم غرين الجوائز شخصيا، ووصل إلى القاعة في سيارة كاديلاك بيضاء، وارتدي بدلة سهرة ومشى على سجادته الحمراء نحو العرض. في عام 2010، تم ترشيح الفيلم في جوائز التوتة الذهبية الثلاثين "لأسوأ فيلم في العقد"،<ref name="30thRazzies"/> لكنه خسر أمام ساحة المعركة الأرض.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Masters |الأول=Tim |عنوان=Sandra Bullock wins worst actress award at Razzies |ناشر=BBC News |تاريخ=March 7, 2010 |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/8554035.stm |تاريخ الوصول=February 9, 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180926115205/http://news.bbc.co.uk/2/hi/8554035.stm | تاريخ أرشيف = 26 سبتمبر 2018 }}</ref> ظهر الفيلم أيضا في قائمة ميتاكريتيك عن أدنى درجات الأفلام.<ref name="Metacritic"/>

=== باليستيك: إكس ضد سيفر (2002) ===

'''باليستيك: إكس ضد سيفر''' {{إنج|Ballistic: Ecks vs. Sever}}، من بطولة [[أنتونيو بانديراس|أنطونيو بانديراس]] و[[لوسي لو|لوسي ليو]] وبدور عميلين سريين يجابهان بعضهما. وصف النقاد الفيلم بمختلف الأوصاف "فيلم للبلهاء"، "مملة إلى درجة مذهلة"، "إنجاز جيد في الغباء والبلادة"، "يعطي معنى جديد لكلمة غير متماسك"، "سيئ على كل مستوى". كتب ستيفن هنتر من صحيفة واشنطن بوست."<ref>{{استشهاد بخبر|مؤلف=Post Store |مسار=https://www.washingtonpost.com/ac2/wp-dyn/A42115-2002Sep19/ |عنوان='&#39;Goosey Lucy: 'Ballistic,' a Lot of Noisy Dumdum'&#39; |ناشر=Washingtonpost.com |تاريخ=2002-09-20 |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180820110809/https://www.washingtonpost.com/ac2/wp-dyn/A42115-2002Sep19/ | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2018 }}</ref> "بإمكانك تشغيل هذا الفيلم بالإعادة، وسيظل بلا معنى". وصف [[روجر إيبرت]] الفيلم بانه "فوضى، وهو مثقل بالمؤثرات الخاصة والانفجارات، وهو يفتقد الاستمرارية والتعقل والتماسك"،<ref>[https://www.rogerebert.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/20020920/REVIEWS/209200302/1023&AID1=/20020920/REVIEWS/209200302/1023&AID2= Roger Ebert – Ballistic: Ecks vs. Sever]. Retrieved 2009-10-09. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20121013055636/http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/20020920/REVIEWS/209200302/1023 |date=13 أكتوبر 2012}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-10-13|bot=JarBot}}</ref> من بين ثغرات النص الواضحة التي لاحظها النقاد أن مكتب التحقيقات الفيدرالي – (وهي منظمة تعمل داخل الولايات المتحدة) – تعمل داخل فانكوفر في كندا. بالإضافة إلى فشله بين النقاد فقد فشل على شباك التذاكر، فلم يجمع سوى 20 مليون دولار من ميزانيته البالغة 70 مليون دولار. وشملته جريدة بيزنس تايمز الدولية على قائمتها لأسوء 5 أفلام هوليودية على الإطلاق. وفي مارس 2007، فقد احتل الفيلم المركز الأول في قائمة "أسوأ الأسوأ" على موقع الطماطم الفاسدة، <ref>[http://replay.waybackmachine.org/20090303154232/http://www.rottentomatoes.com/features/special/2007/wotw/?r=1&mid=1116131 "The Worst of the Worst"], rottentomatoes.com (archived at Wayback Machine) {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200511130127/https://web.archive.org/web/20090303154232/http://www.rottentomatoes.com/features/special/2007/wotw/?r=1&mid=1116131 |date=11 مايو 2020}}</ref> وحصل على تقييم 0% على الموقع بما مجموعه 108 تقييم "فاسد" ودون أي تقييم "طازج".

=== الغرفة (2003) ===

'''الغرفة''' {{إنج|The Room}}، فيلم مستقل حول مصرفي ودود تخونه صديقته مع أفضل أصدقائه. وقد دعاه النقاد «نظير المواطن كين للأفلام السيئة».<ref name="ew1">{{استشهاد بخبر|مسار=https://ew.com/article/2008/12/12/crazy-cult-room/ |عنوان=The Crazy Cult of 'The Room': A five-year-old box office flop has turned into the newest midnight movie sensation |تاريخ=2009-07-20 |ناشر=''[[إنترتينمنت ويكلي|انترتينمنت ويكلي]]'' |تاريخ الوصول=7 March 2011 |الأول=Clark |الأخير=Collis| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150101220112/http://www.ew.com/ew/article/0,,20246031,00.html | تاريخ أرشيف = 1 يناير 2015 }}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.independent.co.uk/voices/columnists/tim-walker/the-couch-surfer-it-may-be-sublimely-rubbish-but-the-room-makes-audiences-happy-1752708.html |عنوان=The Couch Surfer: 'It may be sublimely rubbish, but The Room makes audiences happy' |تاريخ=2009-07-20 |ناشر=Independent.co.uk |تاريخ الوصول=23 November 2009 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100912213316/http://www.independent.co.uk:80/arts-entertainment/films/features/the-couch-surfer-it-may-be-sublimely-rubbish-but-the-room-makes-audiences-happy-1752708.html | تاريخ أرشيف = 12 سبتمبر 2010 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://ew.com/article/2008/12/30/the-room-postsc/ |عنوان='The Room': Worst movie ever? Don't tell that to its suddenly in-demand star |الأخير=Collis |الأول=Clark |تاريخ=2008-12-30 |ناشر=Popwatch.ew.com |تاريخ الوصول=23 November 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20141006123000/http://popwatch.ew.com/2008/12/30/the-room-postsc/ | تاريخ أرشيف = 6 أكتوبر 2014 }}</ref> زعم نجم الفيلم وكاتبه ومنتجه ومخرجه تومي ويسو، أنه كوميديا سوداء (وبالتالي العديد من العيوب في الفيلم مقصودة)، وإلا أن الممثلين نفوا ذلك قائلين أن ويسو أراد إنتاج قصة رومانسية ميلودرامية.<ref name="Times1">{{استشهاد بخبر|عنوان=Cult hit (Even M is a recycled sex scene) The Room is best worst film |مسار=http://entertainment.timesonline.co.uk/tol/arts_and_entertainment/film/article6067024.ece |ناشر= The Times |الأول=Christopher |الأخير=Goodwin |تاريخ=April 12, 2009 |مكان=London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110615143230/http://entertainment.timesonline.co.uk/tol/arts_and_entertainment/film/article6067024.ece | تاريخ أرشيف = 15 يونيو 2011 }}</ref> الفيلم مشهور بجمله الغريبة والخارجة عن سياقها، ومشاهد الجنس المطولة، ومختلف الحبكات الجانبية التي لا علاقة لها بالقصة، (وأبرزها شخصية تقول أنها مصابة بسرطان الثدي، ولكن لم يتم ذكر الأمر بعدها)، واللقطات الخارجية التي لا معنى لها، والاستخدام المكثف للشاشة الخضراء. وعرض على التلفزيون أول مرة في يوم كذبة أبريل عام 2009 على قناة أدولت سويم، وقامت بحذف المشاهد لإنزال التصنيف الأصلي من R إلى TV-14. بعد يوم من عرضه، حقق الفيلم أكثر مبيعات [[فيلم مستقل|لفيلم مستقل]] على دي في دي على موقع [[أمازون (شركة)|أمازون]]. بدأ غرض الغرفة في [[معهد الفيلم الأمريكي]] في يونيو 2010.<ref>{{استشهاد ويب |الأخير=Siblo |الأول=Matt |مسار=https://washingtoncitypaper.com/article/224548/tommy-wiseau-and-the-room-at-afi-silver-theatre/ |عنوان=Tommy Wiseau and The Room at AFI Silver Theatre: Friday, June 11 through Sunday, June 13 |ناشر=Washington City Paper |تاريخ=2010-06-12 |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160410093530/http://www.washingtoncitypaper.com/articles/39009/tommy-wiseau-and-the-room-at-afi-silver-theatre-friday | تاريخ أرشيف = 10 أبريل 2016 }}</ref>

=== جيغلي (2003) ===

'''جيغلي''' {{إنج|Gigli}}، من إخراج مارتن بريست وبطولة [[جينيفر لوبيز|جنيفر لوبيز]] و[[بن أفليك]]. في الأصل كان الفيلم عبارة عن كوميديا سوداء بدون حبكة فرعية رومانسية. وطالب المنتجون بإعادة كتابة السيناريو طوال فترة التصوير، على أمل الاستفادة من علاقة لوبيز وأفليك التي كانت تتصدر المجلات. تكلف هذا الفيلم 54 مليون دولار لكن حقق 6 ملايين دولار فقط، ما جعله أحد أكبر السقطات في شباك التذاكر. أعطت مجلة تايمز الفيلم درجة صفر ما جعلها أقل درجة يحصل غليها فيلم في تاريخ المجلة.<ref name="IBT">{{استشهاد ويب |مسار=http://au.ibtimes.com/articles/271260/20111222/hollywood-s-5-worst-movies.htm#page1 |عنوان=Hollywood's Top 5 Worst Movies Ever Made |ناشر=International Business Times |تاريخ الوصول=2013-06-19| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131111032318/http://au.ibtimes.com/articles/271260/20111222/hollywood-s-5-worst-movies.htm | تاريخ أرشيف = 11 نوفمبر 2013 }}</ref> وقال روجر فريدمان من [[فوكس نيوز|FoxNews.com]] أنه «أسوأ فيلم على الإطلاق».<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.foxnews.com/story/2003/07/30/gigli-is-up/ |عنوان=The 'Gigli' Is Up |ناشر=[[فوكس نيوز]]|تاريخ=2003-07-30 |تاريخ الوصول=2013-09-20| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131207061447/http://www.foxnews.com/story/2003/07/30/gigli-is-up/ | تاريخ أرشيف = 7 ديسمبر 2013 |حالة المسار=dead}}</ref> كما فاز بسبعة جوائز راتزي (بما فيها أسوأ «كوميديا» في ربع القرن الماضي عام 2005)، <ref name="twenty-five">{{استشهاد ويب |مسار=http://www.razzies.com/asp/directory/25thWinners.htm |عنوان=Halle's Feline Fiasco CATWOMAN and President's FAHRENHEIT Blunders Tie for 25th RAZZIE® Dis-Honors |ناشر=Razzies.com |تاريخ الوصول=2011-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160820010728/http://www.razzies.com/asp/directory/25thWinners.htm | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2016 |حالة المسار=dead}}</ref> وفي عام 2010 تم ترشيح الفيلم في الحفل الثلاثين «لأسوأ فيلم في العقد».<ref name="30thRazzies"/> وهو ضمن قائمة موقع الطماطم الفاسدة لأسوء 100 فيلم تمت مراجعتها في السنوات العشر الماضية، وحصل على نسبة 6٪ في الموقع.<ref>{{روتن توميتوز|id=gigli|title=Gigli}}</ref> وأدخل في استطلاع جمهور مجلة إمباير عن أسوأ 50 فيلما على الإطلاق.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.empireonline.com/features/50-worst-movies-ever/default.asp?film=19 |عنوان=The 50 Worst Movies Ever |ناشر=Empire |تاريخ الوصول=2013-06-19| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20151018024531/http://www.empireonline.com/features/50-worst-movies-ever/default.asp?film=19 | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2015 }}</ref>

=== الحياة الجنسية لرجال البطاطا (2004) ===

'''الحياة الجنسية لرجال البطاطا''' {{إنج|Sex Lives of the Potato Men}}، هو كوميديا جنسية بريطانية عن مجموعة من عمال تسليم البطاطا، وتلقى الفيلم العداء من وسائل الاعلام البريطانية، ووصفه أحد المقيمين بأنه "غير مضحك، مثير للاشمئزاز والاكتئاب.<ref name="slotpm1">[https://news.sky.com/story/248096/critics-pan-worst-film-ever Critics Pan "Worst Film Ever"] [[سكاي نيوز]], 23 February 2004. Retrieved 11 October 2013. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160328075519/http://news.sky.com/story/248096/critics-pan-worst-film-ever |date=28 مارس 2016}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-10-13|bot=JarBot}}</ref> ووصفه الناقد كيفن أوسوليفان من صحيفة ديلي ميرور بأنه "أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق".<ref>Kevin O'Sullivan, ''The Daily Mirror'', March 5th, 2004, (p.14)</ref> كاترين شورد، في صحيفة صنداي تلغراف، قالت "يصعب إيجاد الكلام عن هذا الشيء –مثل العثور على الكلمات المناسبة في حادث شنيع ... على الارجح فهذا الفيلم هو الأوقح منذ فيلم '''اعترافات منظف نوافذ'''، وبالتأكيد الأسوأ". كما وصفته أيضا بأنه "مانع شهية أكثر منه فيلما".<ref>Catherine Shoard, ''The Sunday Telegraph'', 22nd February 2004.</ref> كما ورد في استطلاع مجلة إمباير عن أسوأ 50 فيلما على الإطلاق.<ref name="The 50 Worst Movies Ever"/>

=== [[المرأة القطة (فيلم)|المرأة القطة]] (2004) ===

'''المرأة القطة''' {{إنج|Catwoman}}، مستند على شخصية دي سي كوميكس وبطولة [[هالي بيري]]، وشخصية الفيلم لا تحمل الكثير من الشبه مع شخصية باتمان: فلديها قوى خارقة عكس القصص المصورة، وتقفز بين الأسطح بكعب طويل. تم استبدال بدلتها [[إسباندكس|المطاطية]] ببنطلون جلدي وصدرية، وقناع على شكل قبعة. وقد علق الناقد راي ذا فيلم غاي أن الفيلم "ذريعة لرؤية هذه الشخصية في ثياب مغرية".<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://catwomanfan.com/film/ |عنوان=Catwoman (2004) |تاريخ الوصول=2009-05-22| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171213054319/http://www.catwomanfan.com:80/en/film/2004/index.php | تاريخ أرشيف = 13 ديسمبر 2017 }}</ref> وأتى الفيلم بعد عدة سيناريوهات أعدها 28 كاتبا مختلفا، رغم أن أربعة فقط وضعت أسماؤهم على الفيلم. وحصل على نسبة 9% على موقع الطماطم الفاسدة.<ref>{{روتن توميتوز|id=catwoman|title=Catwoman}}</ref> فاز الفيلم أربعة جوائز راتزي لأسوأ فيلم وممثلة ومخرج (بيتوف) وسيناريو.<ref name="twenty-five"/> وصلت بيري في الحفل لقبول الجائزة (وفي يدها جائزة الأوسكار عن دورها في مونسترز بول)، وقالت: "أولا وقبل كل شيء، أود أن أشكر شركة وارنر براذرز على وضعي في هذا الفيلم الوضيع والبشع ... هذا ما أريده في مسيرتي". ."<ref>[https://www.youtube.com/watch?v=U-7s_yeQuDg Halle Berry accepts Razzie Award] official Razzie youtube channel {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180211035402/https://www.youtube.com/watch?v=U-7s_yeQuDg |date=11 فبراير 2018}}</ref> كما وضعه روجر ايبرت على قائمة الأفلام التي يكرهها.<ref name="eberthated"/>

=== دانيال – الساحر (2004) ===

'''دانيال - الساحر''' {{ألمانية|Daniel – Der Zauberer}}، فيلم ألماني من إخراج أولي لوميل وبطولة مغني البوب ومتسابق سوبر ستار ألمانيا السابق دانيال كوبلبوك، الذي يظهر في نسخة خيالية عن نفسه. العنوان غير دقيق لأنه يعني أن كوبلبوك هو الساحر، في حين أن الساحر هو في الواقع شخصية مختلفة (يلعب دوره أولي لوميل). يقول موقع filmstarts.de على أن الفيلم «لا يطاق بالنسبة لمن لا يشجعون كوبلبوك، وأداء الفنانين هو الأسوأ في تاريخ السينما الألمانية، وأن أولي لوميل والمنتج بيتر شاموني قد أضرا بسمعتهما».<ref>[http://www.filmstarts.de/kritiken/116636.html Daniel - Der Zauberer - Film 2004 - FILMSTARTS.de<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20161101153629/http://www.filmstarts.de/kritiken/37527-Daniel-Der-Zauberer.html |date=01 نوفمبر 2016}}</ref> وصل الفيلم للمركز الأول في قاع موقع Imdb لفترة من الزمن، واعتبره موقع andwieistderfilm.de أنه أسوأ فيلم ألماني على الإطلاق.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://wieistderfilm.de/daniel-der-zauberer/|عنوان=Daniel - Der Zauberer| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116021412/http://wieistderfilm.de/daniel-der-zauberer/ | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 }}</ref> وقد أدرج في قائمة توتال فيلم عن أسوأ 66 فيلما على الإطلاق.<ref name=TotalFilm/> وفي مقابلة أجريت مع دانيال كوبلبوك بعد عدة سنوات اعترف «يمكن القول أن هذا هو أسوأ فيلم على الإطلاق».<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.fr-online.de/wiesbaden/ex-dsds-star-daniel-kueblboeck-ist-jetzt-wiesbadener,1472860,3195326.html|عنوان=Daniel Küblböck ist jetzt Wiesbadener|تاريخ=15 February 2009|عمل=[[Frankfurter Rundschau]]|تاريخ الوصول=13 September 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160819150510/http://www.fr-online.de/wiesbaden/ex-dsds-star-daniel-kueblboeck-ist-jetzt-wiesbadener,1472860,3195326.html | تاريخ أرشيف = 19 أغسطس 2016 }}</ref>

=== أطفال خارقون: أطفال عباقرة 2 (2004) ===

'''أطفال خارقون: أطفال عباقرة 2''' {{إنج|Superbabies: Babies Geniuses 2}}، هو فيلم كوميديا عائلية، وكان هذا آخر فيلم من إخراج [[بوب كلارك]] قبل وفاته. وهو تتمة لفيلم أطفال عبافرة عام 1999، ولقى الفيلم استياء النقاد مثل سابقه، وحصل على نسبة "0٪" على موقع الطماطم الفاسدة.<ref name="rtbg2">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.rottentomatoes.com/m/super_babies_baby_geniuses_2|عنوان=Rotten Tomatoes|تاريخ الوصول=3 May 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190426034315/https://www.rottentomatoes.com/m/super_babies_baby_geniuses_2/ | تاريخ أرشيف = 26 أبريل 2019 |حالة المسار=live}}</ref> ويتبع الفيلم أحداث الجزء الأول، حول أربعة أطفال يمكنهم التواصل مع بعضهم البعض باستخدام «كلام الأطفال» ويملكون الكثير من الأسرار. يتورط الأطفال في مخطط ينفذه سيد الإعلام بيل بيسكين ([[جون فويت]])، وهو خاطف أطفال سيئ السمعة. ويتلقى الأطفال مساعدة طفل خارق هو كاهونا الذي يوقف خطة بيسكين الشريرة. سقط الفيلم على شباك التذاكر، حيث تلقي 9 ملايين دولار فقط من ميزانيته البالغة 20 مليون دولار. وقال توم لونغ من ديزرت نيوز «لعله أكثر الأفلام الكوميدية غباء والأقل إضحاكا على الإطلاق».<ref name="dnsb">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.deseret.com/2004/11/17/20090590/superbabies-baby-geniuses-2|عنوان=SuperBabies: Baby Geniuses 2|الأخير=Long|الأول=Tom|تاريخ=Nov. 17 2004|عمل=Deseret News|تاريخ الوصول=3 May 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180624040559/https://www.deseretnews.com/article/700003619/SuperBabies-Baby-Geniuses-2.html | تاريخ أرشيف = 24 يونيو 2018 }}</ref> وقالت ماريان جوهانسون من فليك فيلوسوفر «أن تسمي هذا الفيلم الرهيب» غبي وأحمق«هو إهانة للأفلام الغبية والحمقاء».<ref name="fpmj">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.flickfilosopher.com/2004/09/superbabies-baby-geniuses-2-review.html|عنوان=SuperBabies: Baby Geniuses 2 (review)|الأخير=Johanson|الأول=MaryAnn|تاريخ=Sep 05, 2004|عمل=Flick Philosopher|تاريخ الوصول=11 May 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130403162859/http://www.flickfilosopher.com/blog/2004/09/superbabies_baby_geniuses_2_re.html | تاريخ أرشيف = 3 أبريل 2013 }}</ref> كتب اريك سنايدر «هذا الفيلم لن يكون أسوأ لو كتب وأنتج من قبل أطفال حقيقيين، وأعني الأطفال والمتخلفين والكارهين للأفلام،»<ref name="eds">{{استشهاد ويب|مسار=https://www.ericdsnider.com/movies/superbabies-baby-geniuses-2/|عنوان=Superbabies: Baby Geniuses 2|الأخير=D. Snider|الأول=Eric|عمل=ericdsnider.com|تاريخ الوصول=11 May 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181116025325/https://www.ericdsnider.com/movies/superbabies-baby-geniuses-2/ | تاريخ أرشيف = 16 نوفمبر 2018 }}</ref> وضعه موقع الطماطم الفاسدة في الترتيب السادس ضمن أسوأ 100 فيلم عرضت في الألفية الجديدة. تم ترشيح الفيلم لأربعة جوائز راتزي بما فيها أسوأ فيلم ومخرج (بوب كلارك) وممثل مساعد (جون فويت) وسيناريو (ستيفن بول (قصة) وغريغوري بوبن).<ref name="dtsb">{{استشهاد بخبر|مسار=https://dailytimes.com.pk/?page=story_26-1-2005_pg9_6|عنوان='Catwoman' battles President Bush for worst acting prize|تاريخ=January 26, 2005|عمل=Daily Times|تاريخ الوصول=3 May 2012|مسار أرشيف=https://archive.today/20130416092734/http://www.dailytimes.com.pk/default.asp?page=story_26-1-2005_pg9_6|تاريخ أرشيف=16 Apr 2013|حالة المسار=dead}}</ref> وديفيد كورنيليوس في efilmcritic تساءل «لماذا يريد أي شخص أن ينتج تتمة لما نظر إليه عالميا باعتباره أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق».<ref name="efcsb">{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.efilmcritic.com/review.php?movie=10542&reviewer=392|عنوان=SuperBabies: Baby Geniuses 2|الأخير=Cornelius|الأول=David|تاريخ=December 15, 2004|ناشر=efilmcritic.com|تاريخ الوصول=3 May 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180622192946/http://www.efilmcritic.com/review.php?movie=10542&reviewer=392 | تاريخ أرشيف = 22 يونيو 2018 }}</ref>

=== وحيدا في الظلام (2005) ===

'''وحيدا في الظلام''' {{إنج|Alone in the Dark}}، وهو مبني على سلسلة من ألعاب الفيديو بنفس الاسم التي أنتجتها شركة [[إنفوجرامز]] وكان من إخراج أوفي بول، وانتقد هذا الفيلم من قبل النقاد مختلف المجلات ومواقع الإنترنت لعدة أسباب، مثل سوء السيناريو وقيم الإنتاج، اللقطات السريعة لتوضيح المحتوى الدموي، وعدم علاقته باللعبة، والتمثيل السيئ. وقال أحد النقاد «بناء سيئ، وتمثيل سيئ ومشاهد تمت خياطتها ببعضها دون أي عناية، ولا يصل حتى لمستوى الأفلام المصدرة إلى الفيديو».<ref>{{استشهاد ويب | مسار = https://www.eonline.com/reviews/facts/movies/reviews/0,1052,88718,00.html | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20061007152251/http://www.eonline.com/Reviews/Facts/Movies/Reviews/0,1052,88718,00.html | تاريخ أرشيف = 2006-10-07 | ناشر = E! Online | عنوان = Movie Reviews: Alone in the Dark (2005)|حالة المسار=dead}}</ref> وقد تلقى الفيلم على نسبة 1٪ في موقع الطماطم الفاسدة،<ref>{{روتن توميتوز|id=alone_in_the_dark|title=Alone in the Dark}}</ref> وأدرج ضمن أسوأ 100 فيلم عرضت في السنوات العشر الماضية.<ref name="rottenworst"/> وقال الناقد روب فو أن هذا الفيلم سيئ لدرجة ان «صانعي الهراء السينمائي سيمشون في الملأ ورؤوسهم مرفوعة ويبتسمون، ويقولون لأنفسهم:» أنا لم أنتج وحيدا في الظلام" ".<ref>[http://www.flipsidemovies.com/aloneinthedark.html ''Alone in the Dark''] at Flipside Movies {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090910054445/http://www.flipsidemovies.com/aloneinthedark.html |date=10 سبتمبر 2009}}</ref> أما كاتب السيناريو بلير إريكسون كتب في موقع سامثينغ أوفول عن تجربته مع بول والسيناريو الأصلي، الذي كان أقرب إلى اللعبة، ومطالب بول بتغيير السيناريو.<ref>{{استشهاد بخبر| عنوان = Behind the Scenes: Uwe Boll and Uwe Boll's Alone In the Dark | مسار = https://www.somethingawful.com/index.php/ | الأول = Blair | الأخير = Erickson | تاريخ = 2005-02-02 | ناشر = Something Awful| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070129140542/http://www.somethingawful.com:80/index.php?a=2649 | تاريخ أرشيف = 29 يناير 2007 |حالة المسار=dead}}</ref> وظهر على قائمة ميتاكريتيك من لأدنى درجات الأفلام، <ref name="Metacritic"/> قائمة MRQE على لأسوء 50 فيلما.<ref name="MRQE50"/> كما تلقى ترشيحين لجائزة راتزي عام 2005 عن أسوأ مخرج (أوفي بول) وممثلة ([[تارا ريد]])، وفاز بثلاثة من جوائز ستينكرز عام 2005، لأسوأ فيلم ومخرج ومؤثرات خاصة.<ref name="2005stinkers">{{استشهاد ويب|الأخير=Weinberg |الأول=Scott |مسار=https://www.rottentomatoes.com/news/1646425/2005_stinker_awards_announced |عنوان=2005 Stinker Awards Announced! |ناشر=Rotten Tomatoes |تاريخ=2006-03-03 |تاريخ الوصول=2011-01-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150522022841/http://www.rottentomatoes.com/news/1646425/2005_stinker_awards_announced/ | تاريخ أرشيف = 22 مايو 2015 |حالة المسار=dead}}</ref> وفي عام 2009، وضعه بيتر هارتلوب من [[سان فرانسيسكو كرونيكل]]، كأسوأ فيلم في العقد.<ref>{{استشهاد بخبر| مسار=https://www.sfgate.com/movies/article/Decade-in-review-Hartlaub-s-movie-choices-3205054.php | عمل=The San Francisco Chronicle | عنوان=Decade in review: Hartlaub's movie choices | تاريخ=2010-07-30| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120111065602/http://www.sfgate.com/cgi-bin/article.cgi?f=/c/a/2010/01/01/MV9A1BAHMM.DTL&type=movies | تاريخ أرشيف = 11 يناير 2012 }}</ref>

=== رام غوبال فارما كي آغ (2007) ===

'''رام غوبال فارما كي آغ''' Ram Gopal Varma Ki Aag أو النار لرام غوبال فارما، هو نسخة جديدة من أحد أنجح أفلام بوليوود، [[الشعلة (فيلم هندي)|شولاي]]، وسمي على اسم مخرجه رام غوبال فارما. وتلقى الفيلم انتقادا عالميا، مثل الناقد راجيف ماساند الذي أعطاه صفر من خمسة.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://ibnlive.in.com/news/review-rgv-ki-aag-is-rgv-ka-daag/47834-8.html|عنوان=Review: RGV Ki Aag is RGV ka daag| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131205005613/http://ibnlive.in.com/news/review-rgv-ki-aag-is-rgv-ka-daag/47834-8.html | تاريخ أرشيف = 5 ديسمبر 2013 }}</ref> قالت [[تايمز أوف إينديا|صحيفة تايمز اوف انديا]] أن فيلم آغ «دمر أعظم فيلم في بوليوود» واعترفت أن البعض «يرى فيه أسوأ فيلم في العالم».<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://articles.timesofindia.indiatimes.com/2010-12-31/news-interviews/28236351_1_rakhi-sawant-salman-khan-vivek-oberoi |عنوان=A Decade of decadence |ناشر=[[تايمز أوف إينديا|صحيفة تايمز اوف انديا]] |تاريخ=2010-12-31 |تاريخ الوصول=2013-08-25| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131020040304/http://articles.timesofindia.indiatimes.com/2010-12-31/news-interviews/28236351_1_rakhi-sawant-salman-khan-vivek-oberoi | تاريخ أرشيف = 20 أكتوبر 2013 }}</ref> ومنحته جريدة هندوستان تايمز «جائزة أسوأ فيلم على الإطلاق».<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.hindustantimes.com/entertainment |عنوان=Review: Ram Gopal Varma Ki Aag |ناشر=[[هندوستان تايمز]] |تاريخ=2007-08-31 |تاريخ الوصول=2013-08-25| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140409013235/http://www.hindustantimes.com:80/entertainment/reviews/review-ram-gopal-varma-ki-aag/article1-245543.aspx | تاريخ أرشيف = 9 أبريل 2014 }}</ref> وجاء أولا في قائمة FHM India عن أسوأ 57 فيلما على الإطلاق.<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://fhmindia.com/57-worst-films-ever-ii/ |عنوان=57 Worst Films Ever - II |ناشر=[[FHM (India)]]|تاريخ الوصول=2013-08-25| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20150701164513/http://fhmindia.com:80/57-worst-films-ever-ii/ | تاريخ أرشيف = 1 يوليو 2015 |حالة المسار=dead}}</ref> أما [[أميتاب باتشان]]، الذي ظهر في الفيلم الأصلي وعاد في النسخة الجديدة، اعترف لاحقا أن هذا الفيلم كان «غلطة».<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.digitalspy.com/bollywood/a329312/amitabh-bachchan-ram-gopal-varma-ki-aag-a-mistake/ |عنوان= Amitabh Bachchan: 'Ram Gopal Varma Ki Aag a mistake' |ناشر=[[ديجيتال سباي]]|تاريخ الوصول=2013-08-25| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20151018024531/http://www.digitalspy.com/bollywood/news/a329312/amitabh-bachchan-ram-gopal-varma-ki-aag-a-mistake.html | تاريخ أرشيف = 18 أكتوبر 2015 }}</ref>

=== فيلم الكارثة (2008) ===

'''فيلم الكارثة''' {{إنج|Disaster Movie}}، هو فيلم محاكاة ساخرة من تأليف وإخراج جايسون فريدبرغ وهارون سيلتزر، وهو يسخر من صنف أفلام الكوارث. ومثل معظم أفلام فريدبرغ وسيلتزر، فقد تلقى انتقادات سلبية للغاية، وله نسبة 1٪ على [[روتن توميتوز|موقع الطماطم الفاسدة]] باعتماد 69 مشاركة. ويذكر الموقع بإجماع النقاد: «بعودتهم إلى بئر الفكاهة السمجة، والصور النمطية العرقية، ونكت ثقافة البوب التي لا معنى لها، فقد أنتج فريدبرغ وسيلتزر ما يمكن وصفه بأنه أسوأ أفلامهم حتى الآن.» <ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.rottentomatoes.com/m/disaster_movie|عنوان=Disaster Movie - Rotten Tomatoes|ناشر=Rotten Tomatoes|تاريخ الوصول=June 3, 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181003184808/https://www.rottentomatoes.com/m/disaster_movie/ | تاريخ أرشيف = 3 أكتوبر 2018 |حالة المسار=live}}</ref> وكان الفيلم ضمن قائمة الموقع عن أسوء الأفلام في العقد.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.cnn.com/2009/SHOWBIZ/Movies/09/25/decades.worst.movies.tomatoes/ | عنوان = Site picks worst movies of the decade | عمل=[[سي إن إن]] | تاريخ= 2009-09-25 | تاريخ الوصول = 2013-04-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180612151204/http://www.cnn.com/2009/SHOWBIZ/Movies/09/25/decades.worst.movies.tomatoes/ | تاريخ أرشيف = 12 يونيو 2018 |حالة المسار=live}}</ref> ذكر جايسون سولومون من صحيفة الجارديان أن «لا شيء يمكن أن ينقل كآبة من أفلام الكوارث، التي من شأنها أن تكون أسوأ من أي وقت مضى وكان الفيلم فعلا أسوء فيلم على الإطلاق».<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Solomons|الأول=Jason|عنوان=Disaster Movie|مسار=https://www.theguardian.com/film/2008/sep/07/comedy|عمل=[[الغارديان|جارديان]]|تاريخ الوصول=June 3, 2013 | تاريخ=September 6, 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20080913124807/http://www.guardian.co.uk:80/film/2008/sep/07/comedy | تاريخ أرشيف = 13 سبتمبر 2008 }}</ref> قال آدم توبياس من واترتاون ديلي تايمز «لا يمكنني تخيل كيف أن أخدا لا يجد أن فيلم الكارثة هو أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق»، كما قال توبياس أن عنوان الفيلم مناسب جدا لأنه بحد ذاته «كارثة».<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Tobias|الأول=Adam|عنوان=Disaster Movie one of the worst films of all time|مسار=https://www.wdtimes.com/features/screen_scenes/article_a665de71-6454-5ce5-9454-d13b9ad9ee18.html|عمل=[[Watertown Daily Times]]|تاريخ الوصول=June 3, 2013|تاريخ=September 5, 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170709045703/http://www.wdtimes.com/features/screen_scenes/article_a665de71-6454-5ce5-9454-d13b9ad9ee18.html | تاريخ أرشيف = 9 يوليو 2017 |حالة المسار=dead}}</ref> وصل الفيلم قمة قائمة أسوء 100 فيلم على IMDB بعد أيام من عرضه الأول.<ref>{{استشهاد ويب | مسار = http://www.vh1.com/news/2008-09-05/update-disaster-movie-is-the-worst-collection-of-things-posing-as-a-movie-of-all-time | عنوان = Disaster Movie is the worst [Collection of things posing as a] movie of all time | عمل=[[في إتش 1]] | تاريخ= 2008-09-05 | تاريخ الوصول = 2013-04-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131111035350/http://www.vh1.com/celebrity/2008-09-05/update-disaster-movie-is-the-worst-collection-of-things-posing-as-a-movie-of-all-time/ | تاريخ أرشيف = 11 نوفمبر 2013 |حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Byrnes|الأول=Paul|عنوان=Disaster Movie|مسار=https://www.smh.com.au/entertainment/movies/disaster-movie-20081002-gdsxa6.html|عمل=[[سيدني مورنينغ هيرالد]]|تاريخ الوصول=June 3, 2013|تاريخ=October 2, 2008| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180227160013/https://www.smh.com.au/news/entertainment/film/film-reviews/disaster-movie/2008/10/02/1222651235778.html | تاريخ أرشيف = 27 فبراير 2018 }}</ref> كان الفيلم أول ظهور سينمائي للعارضة [[كيم كارداشيان]]، التي ترشحت لجائزة راتزي لأسوأ ممثلة مساعدة.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Fleeman|الأول=Mike|عنوان=Kim Kardashian: Thanks for the Razzie Nomination! |مسار=https://people.com/style/people/stylewatch/redcarpet/2009/article/0,,20249205,00.html#20254091|عمل=[[مجلة بيبول|People]]|تاريخ الوصول=June 3, 2013|تاريخ=January 21, 2009| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20131111023608/http://www.peoplestylewatch.com/people/stylewatch/redcarpet/2009/article/0,,20249205_20254091,00.html | تاريخ أرشيف = 11 نوفمبر 2013 |حالة المسار=dead}}</ref> كما ترشح الفيلم لخمسة جوائز راتزي إضافية.

=== بيرديميك: الصدمة والرعب (2008) ===

'''بيرديميك: الصدمة والرعب''' {{إنج|Birdemic: Shock and Terror}}، فيلم مستقل وهو تكريم لفيلم [[الطيور (فيلم)|الطيور]] للمخرج [[ألفريد هتشكوك|ألفريد هيتشكوك]]، يحكي قصة صداقة بين شخصيتين، من بطولة آلان باغ وويتني مور، حيث تهاجم الطيور بلدتهم الصغيرة (التي لا تظهر حتى الدقيقة 47 من الفيلم). قام جيمس نجوين بكتابة وإخراج وإنتاج الفيلم، كان ينوي جعله «فيلم إثارة رومانسية»<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.vicetv.com/blogs/en/2010/02/12/james-nguyens-birdemic-is-the-new-best-worst-movie-ever |عنوان=BIRDEMIC HAS ROMANCE AND SUSPENSE AND ALL THAT |ناشر=Viceland Today |تاريخ=2010-02-12 |تاريخ الوصول=2011-04-16| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200506190300/https://www.vicetv.com/blogs/en/2010/02/12/james-nguyens-birdemic-is-the-new-best-worst-movie-ever | تاريخ أرشيف = 6 مايو 2020 |حالة المسار=dead}}</ref> ولكن تظهر نوعيته الرديئة، والتمثيل الذي وصفه النقاد بالمتخشب، والحوار السيئ، ومؤثرات الصوت والمونتاج التي تعوزها الحرفية، والقصة التي لا معنى لها، وبالأخص المؤثرات الخاصة التي تتكون أساسا من النسور والعقبان المرسومة بالكمبيوتر بشكل رديء والتي تتحرك بشكل أخرق وتنفجر لدى ارتطامها بالأرض. تكلف الفيلم نحو 10,000 دولار،<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/entertainment/8604858.stm |عنوان=Is Birdemic worst film ever made? |ناشر=BBC News |تاريخ=2010-04-06 |تاريخ الوصول=2011-04-16| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181019200312/http://news.bbc.co.uk:80/2/hi/entertainment/8604858.stm | تاريخ أرشيف = 19 أكتوبر 2018 }}</ref> ووصفه هافينغتون بوست بأنه «أحد أسوء الأفلام على الإطلاق».<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://www.huffpost.com/entry/review-embirdemic-shock-a_b_491140 |مؤلف=Fabio Periera |عنوان=Review: Birdemic: Shock and Terror |ناشر=Huffington Post |تاريخ=2010-03-09 |تاريخ الوصول=2011-04-16| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170627231510/http://www.huffingtonpost.com:80/fabio-periera/review-embirdemic-shock-a_b_491140.html | تاريخ أرشيف = 27 يونيو 2017 }}</ref> وضعته مجلة سليت بين أسوأ الأفلام التي قدمت على الإطلاق،<ref>{{استشهاد ويب |مسار=http://www.slate.com/id/2249870/pagenum/all/#p2 |عنوان=The Worst Movies Ever Made |ناشر=Slate |تاريخ=2010-04-06 |تاريخ الوصول=2011-04-16| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110820045624/http://www.slate.com:80/id/2249870/pagenum/all/ | تاريخ أرشيف = 20 أغسطس 2011 }}</ref> وذكرت مجلة فارايتي أن الفيلم أظهر «كل العلامات المبجلة لصناعة الأفلام بشكل سيئ ومضحك».<ref>{{استشهاد بخبر|مسار=https://variety.com/review/VE1117942491?refcatid=31 |عنوان=Variety Reviews - Birdemic: Shock and Terror |ناشر=Variety |تاريخ=2010-03-29 |تاريخ الوصول=2011-05-06 |الأول=Ronnie |الأخير=Scheib| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121107204719/http://www.variety.com/review/VE1117942491?refcatid=31 | تاريخ أرشيف = 07 نوفمبر 2012 |حالة المسار=dead}}</ref>

== عقد 2010 ==

=== [[ذا لاست إيربندر]] (2010) ===
'''ذا لاست إيربندر''' {{إنج|The Last Airbender}} هو فيلم خيال علمي أمريكي من إخراج [[إم. نايت شيامالان]] مقتبس عن مسلسل الرسوم المتحركة التي [[آفاتار: أسطورة أنج|تحمل نفس الإسم]]، قوبل بفشل ذريع من النقاد وعشاق المسلسل الكرتوني على حد سواء بسبب كثرة نقاط الضعف في الكتابة والتمثيل السيئ بجانب التأثيرات الضعيفة (رغم أن تكلفة الفيلم 150 مليون دولار أمريكي)، وتم إتهام صناع الفيلم بالعنصرية لأن الشخصيات من المفترض أنها من شرق آسيا والإسكيمو رغم ذلك فإن منتجين الفيلم استعانوا بممثلين [[عرق أبيض|قوقازين]] لتجسيد الشخصيات.

=== [[جاك وجيل (فيلم)|جاك وجيل]] (2011) ===
'''جاك وجيل''' {{إنج|Jack and Jill}}، فيلم كوميدي من بطولة [[آدم ساندلر]] بدور جاك، وهو مدير تجاري تزوره أخته التوأم جيل (يلعب دورها ساندلر أيضا)، خلال عطلة الاعياد. وذكرت مجلة صالون ان الفيلم «تلقى تقييمات أسوأ من أي فيلم آخر قبله» عند إصداره.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.salon.com/test2/2011/11/14/the_tragedy_of_adam_sandler/|عنوان=The tragedy of Adam Sandler|ناشر= [[صالون (موقع إنترنت)]] |تاريخ=2011-11-14|تاريخ الوصول=2013-08-23| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327101402/https://www.salon.com/2011/11/14/the_tragedy_of_adam_sandler/ | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref> في الفيلم، تقوم جيل بإغواء [[آل باتشينو]]، وكان جاك يريده أن يشارك في دعاية ل[[دانكن دونتس]]. وأشار ريتشارد روبر من شيكاغو صن تايمز إلى المفارقة في وجود باتشينو في ما اعتبره «أحد أسوأ الأفلام في تاريخ السينما!»، وكان يلعب دور [[مايكل كورليوني]] في [[العراب (فيلم)|العراب]]، الذي يعتبر أحد أفضل الأفلام على الإطلاق.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.richardroeper.com/reviews/footlooselikecrazyandjackandjill.aspx|عنوان=Footloose, Like Crazy, and Jack and Jill|ناشر=Richard Roeper & The Movies|تاريخ الوصول=2013-04-25| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327090630/http://www.richardroeper.com/reviews/footlooselikecrazyandjackandjill.aspx | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref> رامين سيتودي من [[ذا ديلي بيست]] وبيتر ترافرز من [[رولينغ ستون|رولينج ستون]] قيما الفيلم باعتباره «أسوأ فيلم على الإطلاق.» <ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.thedailybeast.com/movie-review-adam-sandlers-jack-and-jill-is-the-worst-movie-ever-made|عنوان=Movie Review: Adam Sandler's 'Jack and Jill' Is the Worst Movie Ever Made|ناشر=The Daily Beast|تاريخ=2011-11-11|تاريخ الوصول=2013-04-25| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20161014191829/http://www.thedailybeast.com:80/articles/2011/11/11/movie-review-adam-sandler-s-jack-and-jill-is-the-worst-movie-ever-made.html | تاريخ أرشيف = 14 أكتوبر 2016 }}</ref> ووصفه موقع ريد ليتر ميديا بأنه «فظيعة لدرجة أنه توقف عن كونه فيلما» بعد مدة ساعة ولاحقا دعاه بأنه «أسوأ شيء في العالم».<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.redlettermedia.com/half-in-the-bag-jack-and-jill/|عنوان=Half in the Bag: Jack and Jill|ناشر=RedLetterMedia|تاريخ=2011-11-20|تاريخ الوصول=2013-04-25|حالة المسار=dead}}{{وصلة مكسورة}}</ref> مايك ماكغراناغان من موقع الطماطم الفاسدة يقول «هوارد البطة، جيغلي، فتيات الإستعراض، من جاستين إلى كيلي. ما المشترك بينهم؟ جميعها تعتبر أسوأ الأفلام التي قامت بها استوديوهات كبيرة. وما المشترك بينهم أيضا؟ جميعها أفضل من جاك وجيل».<ref>[https://aisleseat.com/jackandjill.htm The Aisle Seat - Jack and Jill<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171204173301/http://aisleseat.com/jackandjill.htm |date=04 ديسمبر 2017}}</ref> كما صنفته مجلتا تايم وتي في غايد كأسوأ فيلم في عام 2011.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Pols|الأول=Mary|عنوان=The Top 10 Everything of 2011 - Jack and Jill|مسار=https://time.com/time/specials/packages/article/0,28804,2101344_2101366,00.html|عمل=[[تايم (مجلة)|Time]]|تاريخ الوصول=December 13, 2011|تاريخ=December 7, 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20130825143748/http://www.time.com/time/specials/packages/article/0,28804,2101344_2101366,00.html | تاريخ أرشيف = 25 أغسطس 2013 |حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|عنوان=The Worst of 2011 - Jack & Jill|مسار=https://www.tvguide.com/special/best-of-year-2011/PhotoGallery/Best-Year-Worst-1039971/#1040019|عمل=[[تي في غايد]]|تاريخ الوصول=December 17, 2011| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20141216162110/http://www.tvguide.com/special/best-of-year-2011/PhotoGallery/Best-Year-Worst-1039971 | تاريخ أرشيف = 16 ديسمبر 2014 |حالة المسار=dead}}</ref> فاز جاك وجيل بعشر جوائز في الحفل 32 لجوائز التوتة الذهبية، وربح عن كل ترشيح، وحطم الرقم القياسي المسجل سابقا باسم [[ساحة المعركة: الأرض (فيلم)|ساحة المعركة الأرض]] لأنه ربح جوائز أكثر من أي فيلم آخر كما أنه الوحيد الذي حقق الفوز في كل جائزة ممكنة.<ref name=RazzieWin>{{استشهاد بخبر|عنوان=Adam Sandler movie Jack and Jill sweeps Razzie awards |مسار=https://www.bbc.co.uk/news/entertainment-arts-17582458 |عمل=[[بي بي سي نيوز]] |تاريخ=April 2, 2012 |تاريخ الوصول=May 17, 2012| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190327104518/https://www.bbc.co.uk/news/entertainment-arts-17582458 | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}</ref> يحمل الفيلم حاليا نسبة 3٪ على موقع الطماطم الفاسد على أساس 105 تقييم.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.rottentomatoes.com/m/jack_and_jill_2011|عنوان=Jack and Jill - Rotten Tomatoes|ناشر=Rotten Tomatoes|تاريخ الوصول=May 18, 2013| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190403171931/https://www.rottentomatoes.com/m/jack_and_jill_2011/ | تاريخ أرشيف = 3 أبريل 2019 }}</ref>

=== [[فيلم 43]] (2013) ===

'''فيلم 43''' {{إنج|Movie 43}}، من إنتاج بيتر فارلي الذي شارك في الإخراج، وهو فيلم كوميدي يتكون من عدة مقاطع قصيرة يديرها مخرج مختلف مع مجموعة من النجوم المعروفين مثل [[ريتشارد جير]]، [[دينيس كويد]]، [[هيو جاكمان]]، [[كيت وينسليت|كيت وينسلت]]، [[هالي بيري]]، [[نعومي واتس|ناعومي واتس]]. وقد وصف الفيلم بأنه أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق من قبل عدة مقيمين. أعرب ريتشارد روبر من شيكاغو صن تايمز عن كراهيته للفيلم ووصفه بأنه «عديم الذوق بشكل عدائي».<ref>[https://chicago.suntimes.com/entertainment/17804431-421/theres-awful-and-then-theres-movie-43.html Chicago Sun-Times | Chicago : News : Politics : Things To Do : Sports<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20141006092352/http://www.suntimes.com/entertainment/17804431-421/theres-awful-and-then-theres-movie-43.html |date=6 أكتوبر 2014}}</ref> أدخل الفيلم في قائمة مجلة MRQE عن أسوأ 50 فيلما على الإطلاق.<ref name="MRQE50"/> وله حاليا نسبة 4٪ على موقع الطماطم الفاسدة باعتماد 75 تقييم.<ref>[https://www.rottentomatoes.com/m/movie_43 Movie 43&nbsp;(2013) - Rotten Tomatoes<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171216143856/https://www.rottentomatoes.com/m/movie_43/ |date=16 ديسمبر 2017}}</ref>

== مراجع ==
{{مراجع}}
== وصلات خارجية ==
* [http://www.rottentomatoes.com/ ''Rotten Tomatoes'']
* [https://web.archive.org/web/20130311070817/http://rogerebert.suntimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/20050811/COMMENTARY/50808002 ''Ebert's Most Hated'']
* [http://www.razzies.com/ ''Golden Raspberry Awards'']
* [http://www.metacritic.com/film/lowscores.shtml ''Metacritic: Worst-Reviewed Movies'']
* [http://www.mrqe.com/movies/special/50_worst_movies ''Movie Review Query Engine's 50 Worst'']
* [https://web.archive.org/web/20081120031946/http://www.imdb.com./bottom_100_films ''IMDb Bottom 100''] (user scores)
{{شريط بوابات|سينما}}

[[تصنيف:قوائم أفلام حسب الفئة]]
[[تصنيف:نقد سينمائي]]